كيف تقاوم خطر الضغوط النفسية اليومية
المستقبل يبدأ الآن: الفكرة العاشرة
لا يمكن لأحد أن يعيد عقارب الساعة إلى الوراء، واستعادة حوادث الماضي وقراراته وتذكرها على الدوام لا يجلب لك إلا المرض والوهن. لذا، تقبل الماضي وواجه المستقبل.
العقل السليم في الجسم السليم: الفكرة التاسعة
إن كان جسدك صحيحًا ومعافى فسوف يكون أشد مقاومة لجميع الأمراض بما فيها الإجهاد الناشئ عن الضغوط.
اطرد الحسد: الفكرة الثامنة
هناك على الدوام شخص آخر بالقرب منك يبدو أنه يلقى حظًا أطيب من حظك، ومع ذلك فإن الحسد لن يحسن من نصيبك أو قدرك. لذا فلتطرد المشاعر السلبية وتتخلص منها، وركز بدلًا من ذلك على ما تحظى به.
سامح وصالح: الفكرة السابعة
لا تسمح للخلافات بأن تتمادى وتلتهمك، اسع دائمًا للتوصل إلى حل سلمي ثم واصل المضي قدمًا.
اكسب الصداقات الفكرة السادسة
لقد عاش أسلافنا في جماعات وعشائر تتقاسم كل شيء، ومن طبيعتنا أن نكون جزءًا من جماعة؛ لهذا السبب يمكن للوحدة أن تكون مدمرة. لذا، قدِّر الأصدقاء الصالحين.
حسِّن علاقاتك: الفكرة الخامسة
ترى بعض الأبحاث العلمية أن علاقاتنا العاطفية والإنسانية من أسباب احتفاظنا بعقلنا وتوازننا. لذا، حسِّن علاقاتك مع المحيطين بك.
تقبل جوانبك السيئة: الفكرة الرابعة
الحق أنك يجب ألا تدعوها بالجوانب السيئة، انسها وركز، بدلًا منها، على مواطن قوتك وخصالك الحميدة.
قدِّر جوانبك الطيبة: الفكرة الثالثة
لا تأخذ الأمور التي تنفرد بها كأنها مسلمات بديهية، بل احتفل بنقاط قوتك وميزاتك.
قدِّر التنوع: الفكرة الثانية
كل منا مختلف عن الآخر، والقيم ووجهات النظر تتشكل وفقًا لثقافتنا وتجاربنا. لذا، لا تشعر بالخجل أو الإحباط إن لم يتفق معك الآخرون، بل حاول أن تتفهم وجهات نظرهم هم أيضًا.
خصص وقتًا: الفكرة الأولى
لا تكن شهيد الظروف لأي سبب من الأسباب، بل احرص على أن تخصص وقتًا كل أسبوع (أو حتى كل يوم) لنفسك وتقوم بأي شيء تستمتع به.