كيف تستخدام الضغوط الحياتية لجانبك
أعد تأمل هدفك: الفكرة العاشرة
إذا كنت تواصل الاجتهاد والكدح دون نجاح يذكر، فلتستخدم الضغط كوسيلة تحفيز لتتوقف قليلًا وتفكر من جديد، ولا تسمح للضغوط بأن تستهلك طاقتك؛ بل تعامل معها كعلامة على مراجعة الأمر وتأمله من جديد؛ لا على أنها علامة تهدد نجاحك.
تذكر المزيد: الفكرة التاسعة
إن الأحداث التي تمثل ضغوطًا يسهل تذكرها دون سواها، ويفلح المشهد بطريقة ما في طبع نفسه في ذاكرتك. ومن بين منافع الاستجابة للضغوط أن تتعلم من أخطائك بوتيرة أسرع.
الضغط الجيد أمر صحي: الفكرة الثامنة
أظهرت الدراسات أن جسدك ينتفع من التعرض لبعض الضغوط، وبتعبير آخر إنك ربما تصبح على درجة من الاسترخاء والتقاعس تحول بينك وبين ما فيه نفع لك. لذا، تعلم كيف تدير وتنظم الضغوط الإيجابية.
كن بطلًا: الفكرة السابعة
إنك تسير على طول طريق بينما يجري طفل صغير على الطريق نفسه في مواجهة السيارات. إن استجابتك لهذا الضغط المفاجئ هي ما يمنحك القوة لتلتقط هذا الطفل قبل أن يصل إلى نهر الطريق.
ضغط العمل المفرط: الفكرة السادسة
إذا كانت أعباء العمل المفرطة تثقلك بالضغوط وأنت تدرك هذه الحقيقة، فيمكنك القيام بأمر ما حيال ذلك؛ حيث يمكن لأعباء العمل أن تنمو وتتزايد حتى دون أن نلاحظها، غير أن الإحساس بالضغط يشير إلى ذلك ويظهره عندما تصل إلى مستوى حرج، لذا، انتفع بالضغوط بوصفها علامة إنذار على أنك تقوم بما هو أكثر من اللازم.
الازدحام المروري: الفكرة الخامسة
يمكنك بالطبع أن تتقبل التأخير بسبب الازدحام المروري، وأن تستمتع إلى الموسيقى. لذا استغل هذا الوقت للقيام بشيء ما إيجابي وباعث على الاسترخاء ومفيد؛ وإن لم تفعل فستكون تجربة مفعمة بالضغوط.
الكر والفر: الفكرة الرابعة
دُون تلك الاستجابتين المدمجتين في تكويننا الإنساني على المستوى الحيوي والكيميائي، ما كان بمقدورنا أن نكون مستعدين جيدًا للتعرف على المخاطر الحقيقية والهرب منها -ولست مضطرًا لاستخدام الضغط إن كنت مهددًا، فذلك يحدث تلقائيًا.
الحب: الفكرة الثالثة
إننا بحاجة لعلاقات قوية، وبصورة طبيعية يمكن للعلاقات العاطفية أن تكون مصدرًا للضغط، استخدم -أنت وشريك حياتك- الضغط الذي تشعران به لتخوضا غمار ما يهدد علاقاتكما.
اعمل وفقًا لجداول زمنية محددة: الفكرة الثانية
بما أنك قد وافقت على تلك المواعيد، فإن مواعيد التسليم النهائية تصنع ضغطًا إيجابيًا عند اقترابها، وتحضك على الفعل والحركة، وغالبًا ما تنتج عملًا ألإضل عندما تصارع لإنجاز عمل ما قبل موعد محدد، لذا حاول أن تضع المواعيد النهائية الخاصة بك.
اكسب السباق: الفكرة الأولى
عندما تتنافس وتصمم على الفوز، فإن الضغط يحفز إفراز الأدرينالين، والذي بدوره يرفع من أدائك -كل ما عليك هو أن تتبين حقًّا السباقات المهمة بالنسبة لك؛ أي تلك التي تحتاج للفوز بها حقًّا.