كيف يمكنك الاطمئنان على نفسك صحيا؟
ماذا قلت؟: المرحلة العاشرة
هل يتحدث الناس إليك بصوت منخفض أكثر من اللازم؟ اذهب لتفقد قوة سمعك.
الأمراض السرية: المرحلة التاسعة
مهما كان سنك أو طبيعة حياتك، فأغفر لي تذكيرك بالأمراض السرية التي تشتمل على الأمراض الجلدية وكذلك التناسلية، واحذر كل الحذر من مخاطرها، واطلب المساعدة الطبية إذا ساورك القلق بشأن أي منها.
شم رائحة أنفاسك: المرحلة الثامنة
إذا لم تكن الرائحة باللطف الذي توده فقد يعود السبب لأسنانك أو لثتك. لذا، فكر في زيارة لطبيب الأسنان.
انفخ بالونات: المرحلة السابعة
لا تنتظر حتى يحين موعد أي احتفال لتنفخ بعض البالونات، بل تحدَّ أصدائك وانظر من مِن بينكم لديه نفس أطول للنفخ – فإذا كان الأمر أشق مما تتخيل، فاسأل نفسك لماذا.
قس نبضك: المرحلة السادسة
استرخ على أريكة مريحة، ثم قم بعد نبضاتك لمدة نصف دقيقة واضرب المجموع في اثنين؛ فكلما اقترب نبضك من السبعين كان هذا الأفضل.
تفقَّد الطباعة الصغيرة: المرحلة الخامسة
إن أي طباعة بحجم صغير سوف تفي بالغرض، فإن وجدت صعوبة في قراءتها فلعلك بحاجة إلى نظارة طبية. ومن المفيد والمعقول تفقد قوة البصر من وقت إلى آخر.
تفقد بَوْلك: المرحلة الرابعة
ألقِ نظرة سريعة على قاعدة حمامك؛ فإذا كان لون بولك داكنًا بعض الشيء عن لون القش الفاتح فالأغلب عندئذ أنك لا تشرب ما فيه الكفاية من الماء.
تلمَّس الكتل والنتوءات: المرحلة الثالثة
أنت تعرف أين يمكن أن تحدث تلك الكتل الصغيرة والنتوءات. لذا، تلمَّس جسدك بانتظام ولا يساورك أي خجل من إطلاق الطبيب على أي شيء قد يقلقك وجوده.
انظر لنفسك في المرآة: المرحلة الثانية
إذا كانت عيناك حمراوين ومنتفختين فإنك على الأغلب بحاجة لمزيد من النوم. والنبأ السعيد هو أن النوم أرخص من الجراحات التجميلية بكثير، كما أنه أفضل لك كثيرًا.
قف على الميزان: المرحلة الأولى
زن نفسك كل شهر (وليس كل يوم!)؛ فمن شأن هذا أن يتيح لك أن تنتبه لأية تغييرات قبل أن تصبح ثيابك أكثر ضيقًا عليك- أو أكثر اتساعًا من اللازم.