كيف تقلل الضغوط الحياتية لأدنى حد
استمتع بالقراءة: الفكرة العاشرة
طالما كانت للقراءة القدرة على بعث السكينة والهدوء في النفس. لذلك، احرص على أن يكون هناك مكان للقراءة في حياتك، وسيكون من الأفضل لو كان بوسعك أن تقرأ باستمتاع؛ فالقراءة تخلق عالمًا يمكنك أن تجد فيه المهرب والملاذ لترتاح بين الحين والآخر.
المشاركة: الفكرة التاسعة
لا يعني هذا أن تزعج المحيطين بك بمخاوفك وتوتراتك! ومع ذلك، فالتحدث بشأن الأمور التي تشكل ضغوطًا عليك مع شخص محل ثقة يمثل عونًا كبيرًا لك.
احرص على لياقتك: الفكرة الثامنة
لقد سبق أن أشرنا لهذا، ولكن لا بد من ذكره مجددًا؛ إذا ما كنت تتمتع باللياقة وتشعر بشعور طيب فسوف تكون أكثر قدرة على التعامل مع الضغوط بمزيد من الكفاءة.
اشتر الألعاب: الفكرة السابعة
لا يجب عليك أن تكون طفلًا لكي تلعب؛ هناك ألعاب للراشدين من بينها السيارات الرياضية والقوارب، ولكنك لست مضطرًا لأن تكون من أصحاب الملايين لتحظى ببعض الألعاب. تُرى، كم من السنوات مرت منذ طيرت طائرة ورقية آخر مرة؟
ازرع الزهور: الفكرة السادسة
إن أعمال البستنة علاج رائع؛ فالبذور تتحول إلى نبتات صغيرة، ثم تتبرعم جميعها كل في وقته -ولا يمكنك ببساطة استعجالها ودفعها للنمو دفعًا.
كن مبتكرً: الفكرة الخامسة
هناك طريقة مبتركة للقيام بأكثر الأمور، وكل ما عليك هو أن تخرج عقلك من الأطر المألوفة وتجعله يدور ويطير على حريته قليلًا. وأيًّا كان ما يرهقك ويحملك بالضغوط. انظر إن كان بوسعك أن تجد سبيلًا لتجنبه.
احصل على وقت فراغ: الفكرة الرابعة
من المفارقة -أحيانًا- أنك كلما عملت وقتًا أقل زاد ما يمكنك إنجازه. لذلك، احرص على قضاء إجازات طيبة.
ثبت إيمانك: الفكرة الثالثة
المؤمنون من الناس غالبًا ما يجدون راحتهم في اللجوء لمعتقداتهم وقت الأزمات على الأخص، فثبت إيمانك بقلبك.
فوِّض العمل للآخرين: الفكرة الثانية
ادفع إلى شخص آخر بالمهمة التي تقلقك؛ من شأن هذا أن يؤثر الشخص الآخر، لكنه سينهض بها وسوف تشعر بأنك أفضل.
كن واقعيًا: الفكرة الأولى
إذا انطلقت لتنجز الكثير والكثير فلن تنال إلا الشعور بالإجهاد والضغوط، والأسوأ من هذا أنك سوف تنسى الاحتفال بما أنجزته وذلك لأنك ستنشغل بتقريع نفسك على ما لم تستطع إنجازه.