علامات الأحترق النفسي ووجود الضغوط في حياتك
النوم باستغراق كالأطفال: الفكرة العاشرة
يمكن للإجهاد والضغوط أن تبقيك ساهرًا، ويمكنها أيضًا أن تجعلك تشعر بالتعب والإرهاق طوال الوقت، ولانوم هو طريقة جسدك لنيل الراحة -فإن كنت بحاجة إلى الكثير من النوم، فلتدرك الإنذار الذي يوجه إليك.
آلام الظهر والكتفين: الفكرة التاسعة
عندما تكون عرضة لضغوط كثيرة، يميل جسدك إلى الانقباض والتصلب بدلًا من الاسترخاء. ويعد التدليك نافعًا، ولكنه -مثل كل المعالجات- يتعامل مع العَرَض وليس مع المرض.
المشاكسة: الفكرة الثامنة
الأشخاص المجهدون يمكن أن يكونوا صحبة سيئة للغاية، ولا شيء يبدو مناسبًا أو طيبًا بالنسبة لهم، وسرعان ما يشتكون. لذا، لاحظ كيف يستجيب الناس لك: هل يجعلهم إجهادك وضغوطك مشاكسين ومتذمرين معك؟
آلام الصدر: الفكرة السابعة
غالبًا ما تجعلك الزيارة المذعورة إلى المستشفى تدرك أنك -على الرغم من عدم إصابتك بأزمة قلبية- يجب أن تتصرف بطريقة ما حيال مستويات الإجهاد والضغط عندك. في مثل هذه الحالة، قد يضطلع جسدك بالمسئولية ويصيح طلبًا للمساعدة نيابة عنك.
الحكة والطفح الجلدي: الفكرة السادسة
الطفح الجلدي وحتى مجرد ميل البشرة للاحمرار طوال الوقت، غالبًا ما ينشأ عن الضغوط. إذا كان هذا يؤثر عليك، فحاول ارتداء ثياب واسعة؛ فمن شأن هذا إشعارك بالارتياح.
الضعف الجنسي: الفكرة الخامسة
وهو أمر يخص الرجال المتزوجين، ولكن من المهم الإشارة إليه طوال الوقت. فانشغال عقلك لا يساعدك على إنجاز واجباتك الزوجية، وقلقك بهذا الشأن قد يزيد من سوء المشكلة، ولكن طبيبك قد يكون قادرًا على تقديم العون لك.
الأمعاء السيئة: الفكرة الرابعة
من المدهش أن جهازك الهضمي هو- بدرجة كبيرة- مؤشر قياس لمستوى الإجهاد والضغوط، بدءًا من آلام المعدة أو الإسهال أو الريح. وبهذه الطرق تعرب أمعاؤك عما يقلقها بسرعة. لذا، عندما تكون متوترًا ومثقلًا بالضغوط فغالبًا ما تأكل بسرعة. حاول أن تتباطأ في الأكل وأن تخصص وقتًا لتناول الوجبات.
تعرق راحتي اليد: الفكرة الثالثة
يبدو كما لو أنك تتوقع حدوث أمور رهيبة طوال الوقت. لذا، فلتفهم أن هذا أمر طبيعي في بعض الأحيان، على سبيل المثال: قبل أن تتحدث على الملأ. عليك أن تعرف أن هذا عرض من أعراض الضغوط. ولتكتشف السبب الذي أدى إليه.
نوبات الصداع: الفكرة الثانية
إنه آخر شيء تحتاج إليه، ولكنه يصل على كل حال؛ رأسك يؤلمك وتشعر بالتوعك وتشعر بأنه من المهم أن تصارع وتواصل. وقد تقدم المسكنات العون، ولكن لعلك بحاجة إلى أن تستقطع وقتًا للتفكير.
عدم القدرة على النوم: الفكرة الأولى
بوجود مشكلة ما في عقلك يمكن للنوم أن يكون مطلبًا عسيرًا. وإحدى العلامات التقليدية على التعرض لضغوط مفرطة هي أن تصحو في الساعات المبكرة وعقلك يطن بالمشاغل والأسئلة. لذا، حاول أن تضع المشكلات جانبًا عند وقت النوم.