كيف تتعامل مع رئيسك في العمل بفعالية كبيرة
امنحه مساحة كافية: الفكرة العاشرة
إن تحديات عملك وأهدافه ما هي إلا جانب واحد من عبء العمل الملقى على كاهل رئيسك. لذلك، كن لطيفًا ولا تستول على وقته وحياته، امنحه الوقت لأن يفكر في استراتيجية المؤسسة وأن ينفذها.
تحلَّ بالمرونة: الفكرة التاسعة
أحيانًا، وخاصة في المؤسسات الكبرى، يكون عليك أن تتحلى بالمرونة في المواقف العسيرة عندما لا تمتلك صورة شاملة عن الوضع، ومتى يتوجب عليك أن تتقبل الوضع ولا تتحداه.
تذكر يوم ميلاده: الفكرة الثامنة
مهما كان رئيسك في المل صعب المراس فهو إنسان أيضًا. لذلك، تذكر التواريخ السنوية المهمة في حياته وسوف يعاملك بالمثل.
لا تردد الحكايات: الفكرة السابعة
على الرغم من أن تبادل المعلومات يعد أمرًا طيبًا، فإن ترويج الشائعات حول الزملاء يعد أمرًا سيئًا، إلا إذا كانوا في حالة سيئة من الإهمال وانعدام الكفاءة.
قدم له معلومات مفيدة: الفكرة السادسة
أحيانًا يكون من الصعب أن تبقى أذنيك مفتوحتين للواقع بينما يكون عقلك شاردًا بين السحب، بل ينبغي أن تسجل بعض المعلومات المهمة والمفيدة، وتقدمها لرئيسك؛ فإن ذلك سيضعك على أول قوائم المكافآت.
احم ظهره: الفكرة الخامسة
الجميع يرتكب الأخطاب، وإخراج رئيسك من مأزق يمكنه أن يكسبك أفضل المكاسب، وغياك أن تزج به إلى تلك المآزق.
اجعل حياتك سهلة: الفكرة الرابعة
ليس هناك بديل عن تنفيذ ما طلبه منك رئيسك، في الوقت المحدد والمعايير المتفق عليها؛ لأنه إن لم يجد رئيسك الفرصة لمطاردتك بالأوامر فسيضطر للثناء عليك.
كن واضحًا وصريحًا بشأن طموحك: الفكرة الثالثة
حتى ولو كان جل ما ترغب فيه هو أن تبقى حيث أنت، فلا بد أن يتم توصيل هذا الطموح له ببساطة ووضوح؛ فرئيسك في العمل يستحق أن يعرف ما ترغبه.
تعرَّف عليه جيدًا: الفكرة الثانية
ليس عليك بالضرورة أن تعرف رئيسك معرفة حميمة، ولكن أعرفه معرفة طيبة بما يكفي لأن تدرك ما يميل إليه وما ينفر منه، وتدرك مخاوفه وآماله. فإذا فهمت دوافعه وحوافزه، فستعرف كيف تتعامل معه وتدير علاقتك به.
اتفاقًا على الأهداف وسجلها كتابة: الفكرة الأولى
لا تعتمد على أن الأشخاص سوف يتذكرون ما تم الاتفاق عليه؛ فلما أسهل النسيان! لذا، احرص دومًا على أن تسجل وتؤكد على ما تم الاتفاق عليه بالكتابة، حتى ولو كان عبر البريد الإلكتروني.