كيف تقيس نجاحك في الحياة
هواية جديدة: الفكرة العاشرة
إن اتخاذك لهواية جديدة تقضي بها وقت فراغك يمكنه أن يكون برهانًا على أنك تحظى بمساحة أكبر في حياتك من أجل استكشاف أشياء جديدة.
عد إلى البيت مبكرًا: الفكرة التاسعة
استهدف أن تصل إلى البيت في وقت مبكر قليلًا في كل أسبوع، ولكن دون أن تقلص العمل. حاول أن تتعرف أكثر على أطفالك أو تلهو أكثر مع حيوانك الأليف.
اشعر بمزيد من الحب: الفكرة الثامنة
راقب كيف تقترب أكثر من نفسك وتتآلف معها، راقب أيضًا كيف تستشعر مزيدًا من العواطف تجاه هؤلاء المقربين منك. إن شعورك بمزيد من الحب يجعلك تشعر بمزيد من الارتباط والتواصل. لذا، جرب أن تنسجم مع ما يشعر به الآخرون.
اشتر تلك السيارة: الفكرة السابعة
أحيانًا ما يكون من المهم أن تظهر نجاحك على نحو يجعل نجاحك مرئيًّا وجليًّا للآخرين. والنجاح لا يتعلق بالممتلكات المادية فحسب، ولكن أحيانًا يكون من الطيب أن تدلل نفسك.
سجل النتائج: الفكرة الساسة
مع تغير الأمور سرعان ما سوف تنسى المنجزات والنجاحات التي حققتها وأحرزتها. لذا، احتفظ بدفتر يوميات أو التقط صورًا.
تفقد مصرفك: الفكرة الخامسة
وعلى المنوال نفسه، إذا كنت تقيس نجاحك بمعايير مالية، فإن حسابك المصرفي مقياس لطيف لتراقبه. ومع ذلك، لا تنس أن المال وحده لا قيمة له في ذاته. ولكن القيمة فيما تنفقه فيه.
احتفظ بالثياب القديمة: الفكرة الرابعة
إن كان إنقاص الوزن أحد أهدافك، فاحرص على الاحتفاظ ببعض من أوسع وأكبر ثيابك، وجرب ارتداءها بين الحين والآخر.
الجأ لصديق: الفكرة الثالثة
يتأخر الناس على نحو مدهش في إدراك حقيقة أنك تتغير؛ فهم ينسون ما مضى ويتقبلون ما صرت عليه. لذا، اسألهم إن لاحظوا أي تغير عليك يكشف عن وجهه -استمر وجرب.
تنافس: الفكرة الثانية
الأبطال الرياضيون يتطلعون على الدوام لتحسين أدائهم و”الأوقات القياسية” الخاصة بهم، ودائمًا ما يقومون بهذا في إطار تنافسي؛ فالتنافس يمنحك الدفعة اللازمة لتتحسن، حتى ولو كنت تنافس نفسك.
ضع أهدافًا للتقدم: الفكرة الأولى
لا تحاول أن تجري قبل أن تمشي، ولكن احرص على أن تحدد أهدافًا لكل تحسن في حياتك تخطط لتحقيقه. وعلى هذا النحو لن تثبط همتك أو تفتر -لذا، تعرف على كل علامة إنجاز تمر بها.