أماكن توليد الأفكار والاسترخاء
المنازل القديمة الكبرى: الفكرة العاشرة
تجول حول أحد تلك المنازل الريفية القديمة الكبرى، والتي تكون عادة مفتوحة أمام الزوار. تأمل كيف اعتاد الناس عرض نجاحاتهم، ثم أوجد ركنًا هادئًا على الأرض الخضراء لتعمل على خطتك.
المطار: الفكرة التاسعة
أوجد لنفسك مكانًا تجلس به بحيث يمكنك أن ترى شاشات عرض رحلات المغادرة والوصول، وانظر أيضًا إلى الناس من حولك: تخيل أسباب سفرهم المحتملة، وخمن الأماكن التي سيذهبون إليها، وتخيل ما قد تقوم به إذا ما ذهبت إلى تلك الأماكن، وسوف تتراءى أمامك الأفكار والخطط.
أمام طاولة الكي: الفكرة الثامنة
عندما تنشغل بمهام روتينية ومألوفة فإن ذلك يمنحك هذا الفرصة للتفكير؛ حيث تكون منشغلًا. ومع هذا فإن العمل اليدوي لا يتطلب منك كامل انتباهك.
المقهى: الفكرة السابعة
إن المقهى المزدحم بالرواد هو مكان مناسب للتفكير؛ فحين يكون المرء محاطًا بأشخاص آخرين -كل منهم منشغل بحياته وهمومه- يمكن لهذا أن يعينه على تأمل حياته والتخطيط لها.
الحمام: الفكرة السادسة
إن الاستغراق لفترة طويلة في حوض الاستحمام، والتخلص من المشتتات، هو أمر يدعو للاسترخاء، كما أنه يولد الأفكار.
سطح المنزل: الفكرة الخامسة
بطريقة أو بأخرى، من المفيد جلوسك بمكان مرتفع بحيث يمكنك أن ترى صورة أشمل، ومن بعيد.
الحديقة: الفكرة الرابعة
إذا كانت لديك حديقة فسوف تعرف أنها مكان مناسب للتفكير، وإن لم تكن حول منزلك حديقة فلماذا لا تذهب للجلوس في المتنزه العام.
المؤتمرات: الفكرة الثالثة
إذا كنت أحد جمهور المستمعين لخطبة مملة، فدع عقلك يتخيل أجندة أولوياتك؛ فهذا أفضل من أن يغلبك النوم أو أن تقاسي الشعور بالملل.
القطار: الفكرة الثانية
بدلًا من أن تشتري مجلة لتقرأها خلال رحلتك بالقطار، خذ معك دفترك وأقلامك واستغل الرحلة لتخطط لأولوياتك.
الشاطئ: الفكرة الأولى
إن الجلوس على شاطئ خال من الناس، مع هبوب النسيم العليل وتكسير الأمواج على الشاطئ، وتسارع الأفكار داخل عقلك، كلها عوامل سوف تقدم لك توليفة رائعة للتفكير.