كيف تنام جيدا وتحصل على قسط كافٍ من النوم
افتح النافذة: الفكرة العاشرة
يحتاج جسدك للدفء والراحة تحت الأغطية، وأن تتنفس الهواء الطلق. وإذا كنت قلقًا بشأن الأمان فاحصل على مقبض لإغلاق النافذة من ناحيتك، بحيث يتيح لك تأمين النافذة.
أغلق باب الغرفة: الفكرة التاسعة
من الأسهل علينا أن نروح في النوم لو كان المكان أهدأ، أما إذا كنت قد أدرت غسالة الملابس لتعمل في الليل، فلن تستمتع بنوم هادئ.
غيِّر أغطية الفراش: الفكرة الثامنة
ليس هناك شيء مطمئن ومهدئ أفضل من ملاءات سرير قطنية نظيفة وناصعة.
نظم سطح المكتب: الفكرة السابعة
إذا كانت هناك أمور كثيرة تشغل عقلك، فلتراجعها قبل أن تخلد إلى الفراش، وضع بعض الأولويات لصباح الغد؛ وسيجعلك هذا تتوقف عن القلق.
املأ حوض الاستحمام: الفكرة السادسة
استغرق وقتًا طويلًا وطيبًا في الماء الدافئ على ضوء الشموع الهادئ، بينما تستمع لموسيقى ناعمة، وستكون محظوظًا إن قاومت النعاس حتى تنهض من حمامك وتذهب إلى الفراش.
تجنب تناول القهوة: الفكرة الخامسة
إن تناول ثلاثة أقداح من قهوة الإسبريسو بعد تناولك للعشاء ستبقيك ساهرًا تهمهم وتتقلب حتى الساعات الأولى من الصباح. لذا، جرب الابتعاد عن تناول القهوة في المساء.
قلل الإضاءة: الفكرة الرابعة
لقد اعتدنا أن نستيقظ في وجود الضوء، جرب في المساء استعمال إضاءة هادئة- وأغلق التلفاز كذلك.
لا تمارس الرياضة البدنية في المساء: الفكرة الثالثة
بعيدًا عن الأبطال الرياضيين وعاداتهم المنتظمة، فإن رفع نبضك في صالة الألعاب الرياضية في وقت متأخر من اليوم يمكنه أن يجعل نومك أكثر صعوبة.
اشرب اللبن: الفكرة الثانية
فهو يحتوي على الحامض الأميني الذي يعمل على تهدئة العقل. ولهذا السبب دائمًا ما كان جدودنا يشربون كوب لبن ساخن قبل أن يخلدوا إلى النوم في المساء – في هذه المسألة، الجدات يعرفن أفضل من الجميع.
اختلاف مواعيد اليوم: الفكرة الأولى
إنها لحقيقة أن من يستيقظ باكرًا تخور قواهم في منتصف المساء! أما من يستيقظون متأخرًا فيسهرون في الليل والناس نيام. إذا كان لديك نمط نوم مختلف عن نمط نوم شريك الحياة الذي تقاسمه الفراش فلتتقبل الاختلاف، وليخلد كل منكما إلى الفراش في مواعيد مختلفة.