كيف تتغلب على تفكير الضحية
التنبؤات التي تحقق ذاتها بذاتها: الفكرة العاشرة
إذا كنت تظن أن الناس ضدك فسوف يكونون ضدك؛ إذ يبدو الآم كأنهم قادرون على قراءة عقلك، لكن حقيقة الأمر أن لغتك الجسدية غالبًا ما تعكس مواطن قلقك وتوترك.
لست وحدك: الفكرة التاسعة
تقبل أننا جميعًا نخطئ بين الحين والآخر، وبعض أنجح الشخصيات في العالم هم هؤلاء الذين كانوا من أكبر الفاشللين والخاسرين ذات يوم، ثم تعافوا.
لا بأس في أن تكون نفسك: الفكرة الثامنة
ما تراه أنت باعتباره عيوبك قد يعتبره الآخرون مكمن سحرك. لذا، تعامل مع خواصك وشيمك باعتبارها خصالًا إيجابية وليست معوقات.
الزم الصمت: الفكرة السابعة
إذا لم تخبر أحدًا بالجوانب السيئة لديك فلن يعلم بها أحد بالمرة – تذكر أنك تعرف على الدوام عن نفسك أكثر مما يعرف أي شخص آخر، لا تشارك الآخرين ما لا يجب عليهم معرفته.
آمن بنفسك: الفكرة السادسة
إن كنت تشعر بالثقة حيال أمر ما سيكون من الأسهل عليك القيام به، أما إن بدأت وأنت تشك في نفسك فمن المرجح أنك سوف تتعثر.
لا تؤنب نفسك: الفكرة الخامسة
إن الندم بشأن ما لم ينجح لن يغير ما حدث؛ فإذا أخطأت في أمر ما فاستجمع نفسك وانهض. وتعلم من التجربة، ثم امضى قدمًا وواصل.
استخدم المتاح لك: الفكرة الرابعة
إن الإدراك المتأخر لحقيقة موقف ما أمر رائع، ولكنه لا يقدم عونًا كبيرًا أثناء حدود الموقف نفسه. عند اتخاذك قرارات عليك أن تعمل وفقًا للمعلومات المتاحة لك؛ فمن الأسهل أن تنظر للوراء بدلًا من أن تستقرئ المستقبل.
كن لطيفًا مع نفسك: الفكرة الثالثة
إذا كنت لطيفًا مع الناس سيكونون لطفاء معك، أما إذا عاملت الآخرين بريبة فسوف يفترضون أنك تخفي شيئًا مريبًا.
لن تكسب كل شيء: الفكرة الثانية
عندما تُقدم على مخاطرة ما، كن مستعدًا لتقبل التردي إذا لم تمض المور وفقًا لما خططته؛ فهؤلاء الذين لا يجازفون أبدًا هم من لا يخسرون أبدًا، كما أنهم لا يفوزون أبدًا!.
خطط: الفكرة الأولى
ستلاقي “حظًا سيئًا” بدرجة أقل إذا ما وضعت خططك باعتناء، لأنك -على الأغلب- تكون قد تفقدت ما قد يقع من أمور.