استعر كتابًا: الفكرة العاشرة
أنشئ حلقة لقراءة الكتب؛ حيث يقرأ كل منكم كتابًا ثم يمرره للتالي- يمكنك القيام بذلك في العمل أو بين مجموعة من الأصدقاء والجيران.
عبر هذا الفصل قمنا بتشجيعك على أن تعيد التفكير في الطرق التي تقضي بها وقت فراغك، ولأن التعليم عنصر حيوي لأي رحلة تنمية ذاتية، فقد ذكرنا الكثير من الأمور لتدرك أن التعلم يمكنه أن يكون مسعى في حد ذاته خلال أوقات فراغك. والأمر كله يتعلق بالعثور على الوقت من أجل تجربة أشياء جديدة، وزيارة أماكن جديدة، ومقابلة أشخاص جدد – وقبل كل شيء، أن تكون مُحبًّا للاستطلاع.
احصل على مرشد: الفكرة التاسعة
سوف يساعدك مرشدك على أن تركز تعلمك.
الدعم المالي الحكومي: الفكرة الثامنة
أغلب الحكومات تريد أن يكون لدى كل شخص سبيل ميسر نحو التعلم والمعرفة. لذا، تبين ما هو متاح لك في مدينتك.
عن طريق سؤالك عن السبب: الفكرة السابعة
لا تتعامل مع أي شيء باعتباره بديهيًّا ومفروغًا منه، بل اطرح أسئلتك حول كل شيسء.
لأن رئيسك في العمل معجم بنشاطك: الفكرة السادسة
كثيرون من أصحاب الأعمال يستثمرون أموالهم في تدريب فريق العمل الخاص بهم في أمور ليست لها علاقة بأعمالهم؛ ذلك لأن المؤسسات المستنيرة تدرك أن كل تعلم وكل خبرة تجعل صاحبها أكثر تحفيزًا وحماسًا. لِم تُطلِع مديرك على هذا؟
كمتطوع: الفكرة الخامسة
تعلم الإدارة الاستراتيجية من خلال القيام بمهام أمين صندوق في أحد المشاريع الخيرية، أو تعلم الصرامة والحزم من خلال تطوير مهاراتك في جميع التبرعات والأموال -ويعد التطوع طريقة رائعة لأن تتعلم من خلال مساعدة الآخرين
مع صديق: الفكرة الرابعة
فلنفترض أن أقرب أصدقائك انضم إلى دورة تدريبية تابعة لعمله، وليس هناك في الدورة إلا ستة أشخاص رغم وجود ثمانية أماكن. لذا، حاول أن تدعو نفسك للحضور معهم، وسوف تندهش من ترحيب الآخرين بالفكرة.
في المدرسة: الفكرة الثالثة
ولكن دون أن تذهب إليها وتتخذ مجلسًا في الفصل: اشترك بطريقة ما في مساعدة الأطفال بالمدرسة؛ فالعمل مع الأطفال يمكنه أن يعلمك أكثر مما يتعلمونه منك.
في الحافلة: الفكرة الثانية
قبل أن يتم ابتكار نظام التعليم، كان الناس ببساطة يكتفون بالاستماع إلى هؤلاء الذين ينعمون بالمعرفة، كذلك يمكنك أن تتعلم شيئًا ما من الشخص الجالس بجوارك في الحافلة -كل ما عليك هو أن تجري معه محادثة.
شبكة المعلومات: الفكرة الأولى
إن لم تدهشك شبكة المعلومات كل يوم جديد فذلك يعني أنك لا تستخدمها بما فيه الكفاية. لذا، قم بزيارة مواقع بعض المكتبات الجامعية، وحمِّل منها أدلتها المجانية لاستخدام محركات البحث – علِّم نفسك كيف تجد ما تبحث عنه بالضبط.
الموضوع التالي
