كيف تستغل الوقت بشكل مثمر
المرحلة الأولى
أنفق وقتك بنفس الطريقة التي تنفق بها أموالك؛
المرحلة الثانية
واستغله في القيام بالأعمال التي تعود عليك بالنفع، لا في القيام بما يزعم الآخرون أنه مهم بالنسبة لك.
المرحلة الثالثة
تحقق من مفردات روتينك اليومي التي يمكن تغييرها أو التخلص منها كسبيل لتوفير الوقت.
المرحلة الرابعة
ادخر أكثر الأعمال المنوطة بك التي تتميز بأكبر قدر من التحدي للنهار، إذ تتمتع بأكبر قدر من النشاط.
المرحلة الخامسة
اسأل نفسك مرتين يوميًا: “هل أستغل وقتي على أفضل ما يكون الآن؟”.
المرحلة السادسة
قم بتغيير المهام التي تضطلع بها لو لم تكن تستغل وقتك الاستغلال الأمثل.
المرحلة السابعة
ألق نظرة على ساعتك مرارًا لتقييم فعالية مهارات إدارة الوقت الخاصة بك.
المرحلة الثامنة
قلل من كتاباتك؛ وزد من مكالماتك الهاتفية.
المرحلة التاسعة
ضع الخطوط العريضة للموضوعات التي ستناقشها على الهاتف. وحدد مواعيد عن طريق الهاتف
المرحلة العاشرة
وافتتح المحادثات قائلًا: “كيف يمكنني مساعدتك؟”، لا “كيف الحال؟”.
المرحلة الحادية عشر
أنه المكالمات بسرعة بعد الانتهاء من عملك.
المرحلة الثانية عشر
احضر إلى العمل مبكرًا عن زملائك أو غادره متأخرًا عنهم لكي تفيد من الأوقات الخالية من المقاطعات وتزيد من إنتاجيتك.
المرحلة الثالثة عشر
وخلال اليوم، احرص على إنجاز جزء من عملك خارج محل العمل لنفس السبب.
المرحلة الرابعة عشر
لا تضطلع بمشاريع إضافية لمجرد أن الآخرين لا يقومون بالأعمال الموكلة إليهم.
المرحلة الخامسة عشر
وبدلًا من هذا، احرص على تعليمهم أو تمكينهم من الإنتاج.
المرحلة السادسة عشر
اكتب ردودك على الخطابات التي تتلقاها في هوامش هذه الخطابات.
المرحلة السابعة عشر
فض الاجتماعات غير الضرورية؛ وتأكد من أن الاجتماعات التي يتحتم عليك حضورها تدار بفعالية أكبر.
المرحلة الثامنة عشر
لا تغالِ في عملية المراجعة إذا كانت تكلفة إعادة العمل تفوق قيمة التعديلات المدخلة.