كيف تصبح شخصًا طموحًا؟

يمكنك أن تكون طموحًا باستيعاب كيفية تعاون مخِّك مع احتياجات عقلك، وكيف يمكنك خلق الدوافع بداخلك لتحقيق ما تريد، وإذا عرفت ما يحفِّزك يمكنك حينها تسخير قوة الطموح، يتفاوت الأشخاص بشكل كبير في طرق تعاملهم مع الغموض، وصمودهم أمام العقبات، والمهم أن تنظر إلى طبيعة نفسك، وترى ما يتناسب معها، وتعرف ما يساعدك على تحقيق النمو، وإفساح المجال لتفجير طاقاتك الكامنة.

 الحل: 📚📚📚 مكتبة ضخمة جدا 

من الكتب المبسطة والمضغوطة على هاتفك مع تطبيق أخضر

تطبيق أخضر يوفر لك آلاف ملخصات الكتب العربية والعالمية بطريقة مقروءة ومسموعة في أكثر من ١٦ قسم في كافة مجالات الحياة 

حمله الآن 😎

جوجل بلاي -- أبل ستور

عندما تركِّز على الارتقاء بمستواك في أمر ما يكون هذا سبيلك إلى تحقيق الأهداف الطويلة المدى، إذ تقل احتمالية تخلِّيك عن أهدافك عندما تصبُّ كامل تركيزك عليها، ولتحديد الهدف المناسب لك عليك أن تبحث أولًا عن الدافع التحفيزي الذي يناسبك أنت، ويمكنك سؤال نفسك عدة أسئلة مثل: ما الأشياء التي كنت تحب فعلها في المدرسة والأنشطة التي راقت اهتمامك؟ وتسأل نفسك عن الأنشطة التي كنت تنغمس فيها وتفقد الإحساس بالوقت؟ وعندما تجيب عن هذه الأسئلة ستعرف دافعك التحفيزي، كما أن محافظتك على إرادتك قوية تساعدك على نيل النجاح، ولذا يجب أن يعتني المرء بنفسه، ويأكل طعامًا صحيًّا، ويمارس الرياضة، لأن الإرهاق يستنزف القدرة على ضبط النفس.

هل فكَّرت قبلًا ما نوعية الشخص الناجح الذي تودُّ أن تصبحه؟ أنت ببساطة لست مضطرًّا إلى تغيير طبيعة شخصيتك لتكون ناجحًا، ولكنك تحتاج بكل بساطة إلى إيجاد نموذج النجاح الذي يثير حماستك، وهناك من يقول إن الطموح أمر يخصُّ الذكور، وإن النساء الطموحات يتصفن بصفات الرجال، وهذا خطأ بالطبع فهذا من مفاهيم الطموح القديمة التي يجب علينا العمل على هدمها، وقد كان النساء في الماضي يخجلن من إظهار طموحهن الخارجي، والتعبير عنه، وذلك بحكم الظروف التي تقيِّد النساء وقتها، ولكن الأمور الآن تغيَّرت، ومفهوم الطموح نفسه قد تغيَّر، فعندما يعرف كلاهما ما يسعده سيجد نموذج النجاح الذي يناسبه، فتجد أن أغلب الرجال يفضلون الحياة المهينة التي تتطلب أكثر من 50 ساعة عمل أسبوعيًّا، ويعملون بدوام كامل بنسبة 90%، على عكس النساء اللاتي يعملن بدوام جزئي أكثر، وهدفهن بجوار العمل هو تخصيص وقت للعائلة والمجتمع.

هل ترغب بالنجاح؟ ولكنك لا تعرف الطريق إلى ذلك، سيكون هذا الكتاب مرشدك في هذه الرحلة، فكثيرٌ منا يرغبون بالنجاح، ولكنهم لا يعرفون ما يريدون، ولذا يصابون بالإحباط لأنهم لا يمتلكون طموحًا محدَّدًا واضحًا، يمكِّنهم من الوصول إلى النجاح، وهذا الكتاب سيشرح لك معنى الطموح والنجاح بشكلٍ مغايرٍ عما عرفته من قبل، وكيف أنه يختلف باختلاف الشخص، وليس معيارًا ثابتًا يتبعه جميع الناجحين في شتى المجالات، وسيساعدك الكتاب على تحديد ما يهمك حقًّا، وكيف تحقِّق ما تريد، وترى الأهداف التي تتطلَّع إليها بكل وضوح، كما سيقدِّم لك العون للتغلُّب على الصعاب والعقبات التي ربما تواجهك، إضافةً إلى احتوائه العديد من النصائح المحفِّزة التي ستنظِّم لك متابعة سير طموحك بشكل يومي.

مجلة سيكُولوجيز : مجلة تهتم بمساعدة الناس على اكتشاف كيفيَّة النجاح في الحياة، وذلك عن طريق استخلاص آراء أفضل الخبراء، والاستناد لآخر أبحاث علم النفس، وتوظيفها لمساعدة القراء على أن يصبحوا أفضل نسخة من أنفسهم، وعيش حياة حافلة بأقصى قدر من الإنجازات، وهذا الكتاب من تأليف “الكاتبة: لورنا في” التي تخرجت في كلية لندن للاقتصاد، واهتمَّت بشكل خاص بالكتابة عن الطموح والنجاح لمجلة سيكُولوجيز.

ومن أبرز أعمال المجلة : 

التركيز الحقيقي. 

هـدوء حقيقي.

القوة الحقيقية.

الثقة الحقيقية.