الخطوة الأولى
في البداية، احرص على أن تتحدث بنبرة ودودة، تعاونية، واثقة.
الخطوة الثانية
جاهد للحصول على نتيجة ترضي الطرفين. فأي حل لا تعبأ فيه سوى بمصلحتك الشخصية يمهد الطريق إلى مشاكل مستقبلية.
الخطوة الثالثة
اطرح العديد من الأسئلة وأصغ للأجوبة، وتعرف على الطرف الآخر بأكبر قدر ممكن.
الخطوة الرابعة
فالإلمام بحاجات الآخر سيسهل عليك معرفة ما أنت في حاجة إلى تقديمه لكي تصل إلى تفاهم مرضٍ.
الخطوة الخامسة
كن ملمًا بحدودك بالضبط، فلا تعطِ أكثر من الحد الأقصى الذي وضعته لنفسك، ولا تقبل أقل من الحد الأدنى أيضًا.
الخطوة السادسة
التزم الهدوء والعقلانية في أثناء المداولات. وبمجرد أن يميل أحدكما إلى الهوى، اطلب من الطرف الآخر الاستراحة.
الخطوة السابعة
لا تظهر توقك للوصول إلى حل؛ ولا تقفز إلى استنتاجات متسرعة عندما يتقدم إليك أحدهم بمقترح ما.
الخطوة الثامنة
إذا وصلت إلى طريق مسدود، فاستعن بإحدى الخطوات التالية: ….
الخطوة التاسعة
خذ استراحة؛ أوجز التقدم الذي أحرزته؛ اقترح مدخلًا جديدًا؛ عبر عن مشاعرك؛ تخل عن شيء على سبيل المقايضة.
الخطوة العاشرة
اطرح هذه الأسئلة المفيدة؛ ماذا أيضًا؟ فيما تفكر؟ ما عرضك؟ هل هناك إمكانية للمزيد؟ ماذا يتطلبه الأمر لكي أعقد اتفاقية؟
الموضوع التالي
