الأفاعي البشرية
محب النميمة
يجد متعة هائلة في تتبع عثرات وسقطات الآخرين وفي ملاحقة أخبارهم والتحدث عن اخطائهم ومصائبهم.
المتغطرس
مغرور وأناني، دائم التحدث عن نفسه، يشعر بالنقص الداخلي ويعمل علي إرضاؤه علي حساب الآخرين، ثقته بنفسه زائفة.
الملتوي
يضمر نوايا سيئة ويشعرون برضا بالغ عندما يجعلونك تشعر بالسوء أو يتمكنون من إلحاق الأذى بك.
الحسودة
لا تشعر بالرضا من ما تمتلكه، مقياسها دائما هو ما يمتلكه أو يحققه الآخرون.
المناورة
تتخفي تحت قناع الصداقة وتعلم كل شيء عنك وتستخدمه كجزء من مخطط وهنا تكمن خطورتها، إذ تعلم نقاط ضعفك جيدا
المتعصبة
بدلا من التعلم ممن يتفوقون عليها في أمر ما، هي تشعر بالاحتقار تجاههم
الشخصية الدرامية
تميل للشكوى، وتهويل الأمور، تطلب دعمك دائما، لا تريد حلول للمشاكل، ترهقك باستمرار، وتنظر للأمور من زاوية مظلمة.
الشخصية السلبية
تمتص الحياة مما حولها تاركه خواء تام ممتزج بالبرودة، وتبث القلق والتشاؤم، وتستدعي الذكريات السيئة لمن حولها.
الحقودة
تضمر لك الشر ، تغار منك، وتحاول الإيقاع بك بسلسلة لاتنتهي من الحيل والمخططات المدروسة بدقة
المكابر ولا يعتذر أبدا
شخصية ترى أنها صائبة دائما وكثيرا ما تطالب بالإعتذار لها، وكثيرا ما تشعرك بالذنب، وحين تخطئ هي فلا تعترف بذلك
الإبتزازي
تكون عرضه معه دائما للابتزاز العاطفي لدفعك للانصياع لما يريد هو ضد إرادتك.
المخادعة
دائمة الخداع والكذب، تشعرك دوما بالشك في أقوالها، وسيرهقك التفكير المفرط في كلامها لتتبين كذبها او صدقها في كل موقف.
الشكاكة
تفتقر للثقة بنفسها وبالآخرين وكثيرا ما تششك بإخلاصك لها، وتحاول مراقبتك أو تقيد حركتك
المزاجية
شخصية دائمة التقلب، تارة تقربك وأخرى تبعدك، ليس لديها سيطرة على عواطفهم
المتسلط
يتسم بالقسوة، والأنانية الخالصة والافتقار التام للتعاطف مع الآخرين والإحساس بهم، والبرودة وربما الخداع، والاستغلال.