ماذا تفعل عندما تساورك الشكوك
احتفظ بصورة: الفكرة العاشرة
-إن بعض أنجح الشخصيات يحتفظون بصورة تمثل رؤياهم وطموحاتهم وحلم المدى البعيد الخاص بهم. إذا كان بوسعك أن تحتفظ -في ذهنك- بصورة، تضعها على خلفية شاشة حاسوبك أو على منضدتك بالمنزل، فسوف يساعدك هذا على تجاوز نوبات الشك تلك.
اتخذ خطوات أصغر حجمًا: الفكرة التاسعة
-قد يكون الشك علامة على ضخامة الطموح، لا من ناحية الهدف النهائي، ولكن من ناحية حجم الخطوات التي تحاول اتخاذها في كل مرة. إن التغير يلزمه وقت، لذا كن مستعدًا لأن تبطئ من إيقاعك إذا بدا الأمر شاقًا ومرهقًا.
اعمل بمزيد من القوة: الفكرة الثامنة
إذا كنت في وضعية تنافسية، فلعل منافسك أيضًا تساوره الشكوك -فلتنشط ولتعمل بمزيد من القوة. ولتجعل منافسك يفقد قواه ويتقهقر أمامك.
اختبر واقعك: الفكرة السابعة
إن الشكوك هي ما نشعر به حيال الخطوات المستقلية، وتساعدنا على إجراء تلك التعديلات الصغيرة للغاية على طول الدرب الذي يبقينا على المسار الصحيح، وربما تكون عندئذ على وشك مواجهة عقبة ما على الطريق.
يمكن للشك أن يكون أمرًا طيبًا: الفكرة السادسة
أقرَّ الشكوك كما هي عليه؛ لأنها تُظهِر لك أنك هجرت نطاق الأمان الخاص بك، ولتستخدمها كمقياس لنجاحك، وليس باعتبارها علامة تحذير من كارثة وشيكة.
.
تذكر أبطالك: الفكرة الخامسة
هل واجه الأطبال -الذين أحرزوا نجاحًا تُعجَب به -مثل تلك الشكوك في بعض الأحسان؟ لقد واجهوها بكل تأكيد! ارجع لقصص حياتهم وانظر كيف واجهوا شكوكهم ومخاوفهم.
اندفع للأمام بمزيد من القوة: الفكرة الرابعة
تخيل أن أسوأ الاحتمالات قد وقع -لذا، واصل التقدم على الرغم من أي شيء، ولكن بقدر أكبر من الحماسة والحيوية.
أعد قائمتين: الفكرة الثالثة
اكتب، بسرعة، مزايا وعيوب ما تقوم به. اجعل أحد العمودين يمتد ليشمل شكوكك، بينما يمكن للآخر أن يشتمل على الربح الذي تسعى وراءه. استخدم هذا التمرين لمقارنة الفرصة الماثلة أمامك بشكوكك ومخاوفك.
اسأل صديقًا: الفكرة الثانية
احصل على رأي شخص يمكنك الثقة به – شخص بينك وبينه صراحة ووضوح وأمانة. عندما يساورك الشك اسأله، ولتعرف منه كم من شكوكك حقيقي وكم منها من بنات خيالك!
انظر للوراء: الفكرة الأولى
توقف قليلًا وانظر إلى الموضع الذي كنت به وانتقلت منه. هل كان هذا الموضع يروق لك؟ هديء نفسك مؤكدًا لها أن هذا الشك خير من الرجوع للوراء!