لماذا الحفاظ على صحتك وجسدك هو الخيار الأفضل
تجنب المرض: الفكرة العاشرة
الأصحاء أكثر مقاومة للجراثيم والأمراض، لكن ما إن يتغلب عليك واحد منها فسرعان ما سوف تتبعه جراثيم أخرى.
حياة زوجية مستقرة: الفكرة التاسعة
هذا الكتاب لا يتعلق بالمسائل الحميمية في الحياة الزوجية، ومع هذا فإن تمتعك بحالة صحية أفضل ولياقة أفضل سيقلل من حاجتك لمثل تلك النوعية من الكتب والنصائح.
انس الطبيب: الفكرة الثامنة
نادرًا ما تكون زيارة الطبيب أمرًا ممتعًا، لكن عندما تحظى بصحة طيبة سيقل ترددك على الأطباء ويندر احتياجك للعون الطبي.
اشعر بأنك أكثر تألقًا: الفكرة السابعة
إذا كنت تشعر بالطاقة والنشاط والحيوية فلن ينتابك -على الأغلب- أي شعور بالإحباط، وحقيقة الأمر، ستظهر أنت وعالمك معًا أكثر تألقًا وبشاشة.
اعمل بمزيد من الذكاء: الفكرة السادسة
ستشعر بأنك أكثر تحكمًا بالأمور وأكثر يقظة وانتباهًا؛ فالعاملون الأذكياء ينجزون أكثر ممن سواهم وينصرفون للمنزل مبكرًا، أو هذا ما نفترضه نظريًا على الأقل.
مظهر أفضل: الفكرة الخامسة
يبدو الأشخاص الأصحاء في مظهر أفضل وأكثر نجاحًا، سواء من ناحية شكل الجسم أو البشرة أو تألق وبريق الشعر- كيف تبدو لنفسك في المرآة؟
نم نومًا أصح: الفكرة الرابعة
كلما زاد ما تمارسه في صحوك من تمرينات بدنية -حتى ولو اقتصر ذلك على صعودك السلم بدلًا من ركوب المصعد- فإن هذا يعني أنك ستكون متعبًا بدنيًا في الليل، وسوف تنام نومًا أكثر صحة واكتمالًا.
أجر أسرع: الفكرة الثالثة
لا بأس، فالصحيح أنك لا تتدرب من أجل سباق الماراثون، ولكنا جميعًا بحاجة لقدرة طيبة على الحركة والانتقال، بدون مفاصل مخلخلة.
الأداء الأفضل: الفكرة الثانية
لقد خُلِق الجسد الإنساني ليتحلى باللياقة والكفاءة. وتكون الحياة أكثر متعة وإثارة حقًا عندما تعمل جميع أجهزتك على خير ما يرام. لذا، فلتقرر أي جوانبك البدنية تريد أن تغيرها.
عش حياة أطول: الفكرة الأولى
لا ندرك في شبابنا طبيعتنا الفانية، ولكن الطريقة التي نعيش بها كل عام من حياتنا تؤثر على طول عمرنا. ولا يعد الوقت بمكرًا للبدء بالتفكير تفكيرًا صحيًا، كما لا يمكن أن يفوت الأوان أبدًا على ذلك مهما تقدمنا في العمر! ضع الصحة على رأٍ جدول أعمالك.