كيف تنقد بشكل بناء
المرحلة الأولى
احرص على نقد الشخص بعيدًا عن الآخرين.
المرحلة الثانية
ربما أنك في حاجة لأن تعرف أولًا ما إذا كان الشخص المعني بالنقد يفضل أن يتلقي تغذية عكسية على عمله أم لا.
المرحلة الثالثة
اسأله: “هل تود رأيًا آخر؟” أو “أتود أن تعلم حقيقة شعوري حيال الأمر؟”.
المرحلة الرابعة
انظر إلى نواياك قبل أن تفتح فمك بالنقد.
المرحلة الخامسة
ولا تظن أنك قادر على أن تمد يد المساعدة –ألا وهو الهدف من وراء النقد البناء- بينما يسيطر عليك شعور بالغضب، أو المهانة، أو التجني.
المرحله السادسة
احرص على شجب الفعل لا الفاعل. وافصل بين الخطيئة والمخطئ.
المرحلة السابعة
وعبر عما تراه. وركز على ما حدث بدلًا من أن تركز على ما فعله الشخص المعني بالنقد. وتجنب الضمير “أنت”.
المرحلة الثامنة
صرح بما يشوب السلوك من خطأ، مع الإشارة إلى الأثر السلبي لهذا السلوك على المؤسسة، أو فريق العمل، أو علكي شخصيًا.
المرحلة التاسعة
اطلب إلى الشخص المعني بالنقد أن يشرح لك ما حدث، فربما أن هناك سببًا منطقيًا لسلوكه. اكتشف هذا السبب.
المرحلة العاشرة
ارسم صورة جلية لتوقعاتك المستقبلية؛ واقترح الإجراء التصحيحي اللازم لبلوغ هذه الصورة.
المرحلة الحادية شر
فكرة أفضل: دع الشخص المعنى بالنقد هو الذي يقترح الحل بنفسه.
المرحلة الثانية عشر
اطرح عليه السؤال التالي: “ماذا نفعل لكي نحول دون تكرار ما حدث ثانية؟”.
المرحلة الثالثة عشر
كن مصرًا على أن يلتزم الشخص المعني بالنقد بخطة للتحسين من أدائه. وتعهد له بدعمه.
المرحلة الرابعة عشر
اشكر الشخص المعني بالنقد على تعاونه معك، وعبر عن تفاؤلك بالمستقبل، أو أثن على جانب إيجابي يتميز به أداؤه.
المرحلة الخامسة عشر
لا تطلب البقاء بما قد يؤدي إلى تغيير الموضوع، الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى إضعاف أثر النقد.