المرحلة الأولى
لا ترزح تحت وطأة الشعور بتأنيب الضمير حيال من رحل من الأصدقاء،
المرحلة الثانية
إذ ستكون في حاجة إلى الظهور بأفضل مظهر ممكن لكي تخرج سالمًا من الجولة التالية من إجراءات خفض العمالة.
المرحلة الثالثة
ابتعد عن قنوات ترويج الشائعات.
المرحلة الرابعة
من الطبيعي أن تحدوك مخاوف بشأن أمانك الوظيفي، ولكن احرص على ألا تتحول مخاوفك إلى خوف مرضي.
المرحلة الخامسة
ابحث عن الفرصة في ظل هذه الأزمة.
المرحلة السادسة
هل يمكنك أن تجني فائدة عملية في ظل هذا الجو؟ هل يمكنك أن تتقدم بخدمة تحتاجها الشركة الآن بما يزيد من مكانتك؟
المرحلة السابعة
لا تضيع وقتك في البحث عن كبش فداء. فـ “الأشرار” في هذا السيناريو هم الأسواق المتقلبة، والظروف المالية المتأزمة.
المرحلة الثامنة
أما السلبية، والغضب، والاستياء فسيضرون بفرص خروجك بسلام من هذه الأزمة.
المرحلة التاسعة
كن متحدثًا رسميًا باسم الأمل، والتجدد، والمستقبل الأفضل.
المرحلة العاشرة
فعندما يتكلم زملاؤك في العمل بالنذير والوعيد، فافش بينهم التفاؤل، وقدهم للنور الكامن وراء الظلمة.
المرحلة الحادية عشر
وبذا ستساعد نفسك، وتعمل على تحفيزهم، وستكسب حب مجلس إدارة الشركة.
المرحلة الثانية عشر
اعمل للمستقبل. فقد تكون هذه الأزمة، أو لا تكون، نهاية الاضطراب الذي أصاب الشركة.
المرحلة الثالثة عشر
واصل تطوير مهاراتك وزيادة الخيارات المتاحة لك. فبعد مرور سنوات ستجد أن تفاصيل اليوم صارت أتفه من أن تذكر.
الموضوع التالي
