كيف تكسب الأخرين بصفك وتكسب دعمهم
عبر عن امتنانك وشكرك: الفكرة العاشرة
لقد جاء هذا في نهاية القائمة لأنه لا يجب أن يذكرك أحد بهذا- ومع ذلك ففي بعض الأحيان، ننسى بالفعل قول كلمة الشكر في وقتها.
كن أنت نفسك عونًا للآخرين: الفكرة التاسعة
إذا عرف الآخرون عنك استعدادك لتقديم وقتك وخبرتك، فستجد الآخرين أكثر تلهفًا إلى رد الجميل عندما تطلب العون.
المفاجآت اللطيفة: الفكرة الثامنة
حتى الهدايا الصغيرة أو الأشياء الرمزية الأخرى تعبر عن تقديرك لما قد تم إنجازه. لذا، فلتقدم مكافآت عفوية وغير رسمية إلىا جانب المكافآت الرسمية المرتب لها.
روح المنافسة: الفكرة السابعة
نحن جميعًا نحب أن نفوز، ولكي نفوز فإن المرء يحتاج لشيء من المنافسة. لذا، قسم المهام الكبرى لخطوات صغيرة وقدم جائزة مقابل إتمام أول خطوة منها.
تبادل المهارات: الفكرة السادسة
هذا أكبر من مجرد المنفعة الطرفين؛ بل هنا يتوجب على كل من الطرفين أن يساعد الآخر، وعلى كل منهما أن يضطلع بالمهمة التي عليه ويعتبرها الآخر صعبة.
تعامل مع التوقعات: الفكرة الخامسة
إذا كانت مهمة ما ستمثل تحديًا ضخمًا فلتقر بذلك؛ وإلا فإن من حولك سيعتقدون أنهم مقصرون بطريقة ما، أو غير مؤهلين – لأنهم وجدوا المهمة غير سهلة.
الصورة الأشمل: الفكرة الرابعة
ربما يكون للفشل في إنهاء مهمة صغيرة تبعات وعواقب وخيمة تؤثر على العالم كله، ولكن إن لم تخبر من تعهد إليه بالمهمة بهذه الحقائق فلن يقدر دوره وأهميته حق قدرهما.
المنفعة للجميع: الفكرة الثالثة
لا بد أن يسأل الآخرون أنفسهم: “وما مصلحتي في ذلك؟”، والحقيقة أن عليك إجابة هذا التساؤل قبل حتى أن يطرحوه- وعندئذ سوف يقدمون دعمهم لك.
كن واضحًا ودقيقًا: الفكرة الثانية
إذا قلت ما تريده بالضبط، فعلى الأغلب ستحصل عليه عما لو كنت مرتبكًا أو غامضًا.
اسأل: الفكرة الأولى
يحجم عدد كبير من الناس عن طريق الأسئلة أو طلب المساعدة، وبدلًا من ذلك فهم يتوقعون من الطرف الآخر أن يدرك ذلك من تلقاء نفسه وينتهز الفرصة المناسبة، كما لو كان ذلك بفعل السحر. لذا، أمسك بالزمام واسأل واطلب مساعدة الآخرين؛ فإن لم تفعل فلن تحصل على شيء.