كيف تشعر بالسعادة
العب: الفكرة العاشرة
إننا ننسى أن نلعب عندما نتوقف عن أن نكون أطفالًا. العب، وخاصة مع شريك حياتك؛ فسوف يجعلك اللعب تضحك وتنسى كل همومك.
كن متسامحًا: الفكرة التاسعة
سيحاول الآخرون دائمًا نقل توترهم إليك. وإذا لم تكن تحبهم حبًّا جمًّا، فقدم تعاطفك ببساطة، ولكن حاول جاهدًا ألا تنتقل إليك عدوى أحزانهم مواجعهم.
قدم الهدايا: الفكرة الثامنة
إن إدخال السعادة على قلوب الآخرين هو إحدى أفضل الوسائل لأن تكون أنت نفسك سعيدًا- كن صديقًا سخيًّا، وسوف تعوضك الحياة بقدر عال من الأرباح.
خطط لإسعاد نفسك: الفكرة السابعة
إن لم يكن هناك أحد ما يدللك ويدعوك إلىطعام أو نزهة، فعليك أن تتعلم كيف تدلل نفسك، ولتكن كل وليمة أو دعوة بمثابة مكافأة على إنجاز محدد حققته. إن تلك المكافأة الصغيرة والكبيرة لها أهمية مساوية، لذا فلتبدأ اليوم!
اضبط إيقاعك: الفكرة السادسة
-أحيانًا يكون من السهولة بمكان أن تلتزم بعدد هائل من المهام، وسرعان ما تجد نفسك تحاول الموازنة بينها جميعًا، مثل المهرج الذي يتلاعب بعدد من الكرات في الهواء. إنني هنا لا أدافع عن الكسل، لكنك بحاجة لأن تتجنب الانهيار تحت عدد غير محدود من المهام.
ابن عشك: الفكرة الخامسة
أرأيت كيف تبني الطيور أعشاشها؟ إنه المكان الذي تشعر فيه الطيور بالأمان والدفء والحماية. إن ملجأك هذا قد يكون هو منزلك أو غرفة نومك أو حتى الحمام -ليكن لديك مكان تشحن فيه قواك من جديد.
امتلك أهدافًا: الفكرة الرابعة
إن مجرد تحديد بسيط للأهداف والمقاصد سوف يتح لك التركيز على تحقيقها. امتلك الكثير من الأهداف الصغيرة واحتفل بتحقيق كل هدف منها.
احرص على لياقتك: الفكرة الثالثة
يكون جسم الإنسان، وخاصة عقله، في أفضل كفاءة له عندما يكون المرء متمتعًا بلياقة بدنية. إنك لست مضطرًّا للالتحاق بصالة ألعاب مع ذلك، كل ما عليك هو أن تبقى نشطًا وتتدرب بدنيًّا على أن رياضة تروق لك أكثر من غيرها.
اكتشف الحب: الفكرة الثانية
قليلون فقط هم من سوف يستمتعون بالعيش لسنوات وحدهم تمامًا على جزيرة معزولة، والحقيقة أن أكثرنا سوف ينشغلون بالهرب من تلك الجزيرة. إن وجود شخص يحبك يمكنه أن يضاعف من سعادتك.
استيقظ منتعشًا: الفكرة الأولى
من المفارقة أنك لكي تحظى بالسعادة عندما تنهض من نومك، عليك أن تحرص على قضاء وقت كاف في الفراش – احرص على الحصول على قسط كاف من النوم.