كيف تشرك الآخرين بفعالية في حياتك
أبقهم على اطلاع: الفكرة التاسعة
احرص على مناقشة مقدار تقدمك ومشاعرك في كل خطوة على الطريق. صحيح أنه لا أحد يعرف بما تشعر سواك، ولكن شريك حياتك يحتاج لأن يعرف ما إذا كنت تنتظر منه دعمًا، أم لا.
أشرك الأطفال: الفكرة الثامنة
لا تنس أنه إذا كان لديك أطفال فمن المرجح أنهم يعرفونك جيدًا أيضًا، لذا، ناقش خططك معهم، لأنك سوف تحصل منهم على آراء مفيدة. واحرص على أن تشاركهم فقط فيما يمكنهم فهمه، وما يمكن أن يمتلكوا رؤية بخصوصه.
تقاسم العمل: الفكرة السابعة
فكر في القيام بصيغة متوازنة ما بين قضاء سهرة بعيدًا عن العمل وعن رعاية الأطفال على السواء مع شريك حياتك، وأن يعمل كلاكما بدوام جزئي فقط. إنه تغيير جذري، لكنه يستحق التأمل -وبالنسبة لبعض الأزواج والزوجات فإن هذه الطريقة تؤتي ثمارها.
المبالغة: الفكرة السادسة
اقترح بعض الأشياء الأكثر قوة وشدة مما تبدو عليه عند النظرة الأولى. راقب ردود أفعال الآخرين وانظر ماذا ينصحونك به بحيث يصبح الأمر أقل قوة وشدة -وربما ينتهي بك الأمر أكثر جرأة مما لو لم تفعل ذلك.
استمع لهمومهم: الفكرة الخامسة
غالبًا ما يعرفك أفراد الأسرة والأصدقاء أكثر مما تظن؛ لذا، استمع لهمومهم وتأمل رؤاهم، ففي بعض الأحيان قد يكونون على صواب! وتذكر أنه أحيانًا ما يكون التوصل لحل وسط خيرًا من الاتفاق بالإجماع حول كل شيء.
استعر قلمهم: الفكرة الرابعة
بالطبع يمكنك أن تستعير منهم قلمًا من أجل كتابة خطتك، ولكن لماذا لا يشاركونك في الكتابة أيضًا؟ إن رؤية وتأويل شخص آخر سوف يساعدانك على ضخ الحياة لخطتك.
أشعرهم بالفخر: الفكرة الثالثة
ويصدق هذا على وجه الخصوص بالنسبة لوالديك؛ فأيًّا كان ما يقولانه فإنهما يريدان لك أن تحقق طموحك، وسوف يفخران بذلك.
روج للمنافع: الفكرة الثانية
تبيَّن ماذا ستعنيه حياتك الجديدة لهؤلاء الذين يكترثون لأمرك: هل سيرون مزيدًا من جوانب شخصيتك؟ هل سيتمتعون بوقت أطول معك؟ أم أنك ببساطة ستكون أقل ضغوطًا؟ أخبرهم بالمنافع التي ستعود عليهم من عملية التغيير هذه.
تقاسموا الرؤية: الفكرة الأولى
إذا كان هناك شخص ما سوف يقاسمك جوانب حياتك الجديدة، فمن العدل تمامًا أن تشركه في إقرار الرؤية الخاصة بذلك؛ فبعض الأزواج يتعاونون معًا طوال مسار عملية التغير. وإن لم يوجد هذا الاحتمال، فلتختر شخصًا ما تحترمه وتثق به.