أشرك والديك:الفكرة العاشرة
لقد نجح أبواك في تربيتك، أليس كذلك؟ وهكذا، فلِمَ لا تحرص على أن يحظى أولادك بعلاقة قوية مع الجد والجدة؟
اعتذر: الفكرة التاسعة
إذا ارتكبت خطأ ما فلتعتذر؛ فلست معصومًا من الخطأ، وليس ضروريًّا أن يكون الوالدان على حق طوال الوقت.
امنحهم مساحة تخصهم: الفكرة الثامنة
كلما زاد عمر الطفل زادت حاجته لمساحة تخصه وحده. وإن كان يقلقك ما قد تعثر عليه في غرفهم فلا تنبش فيها.
لا تنتقدهم: الفكرة السابعة
يتصف احترام الإنسان لذاته وتقديره لها بالهشاشة والضعف لدى صغار السن، مما يسهل فقده. لذا، فلتنتقد السلوك السيء لطفلك، ولكن تجنب انتقاده هو نفسه.
دع العصا: الفكرة السادسة
إذا كنت فوق الأربعين من عمرك فتذكر أنك -في أغلب الظن- تلقيت عقابًا بالضرب على أيدي والديك أو ربما معلميك عندما كنت تسيء التصرف. ويعتقد علماء النفس في الوقت الراهن أن هذا العقاب يرسل رسالة مغلوطة تمامًا – بدلًا من الضرب افرض عليهم عقوبات أخرى,
ابق هادئًا: الفكرة الخامسة
لا تدع أعزاءك الصغار يخرجونك عن هدوئك؛ لأن توترك وضيقك لن يساعدهم على فهم الخطأ الذي ارتكبوه.
الأطفال المتعبون ينامون وقتًأ أطول: الفكرة الرابعة
إن ممارسة التمرينات البدنية أمر مفيد لنا جميعًا، وخاصة الصغار منا. إذا كان طفلك في حالة حركة ونشاط باستمرار فلتصحبه إلى المتنزه العام، والعبا بالكرة – شجعه على ممارسة الرياضة.
استمع إليهم: الفكرة الثالثة
حتى الأطفال الرضع يعبرون بأصواتهم عن مجموعة متنوعة ومتسعة من المشاعر والمتطلبات، أما الأطفال الأكبر سنًا فيتعلمون من خلال طرح الأسئلة. لذا، خصص وقتًا للاستماع إليهم.
ضع حدودًا واضحة: الفكرة الثانية
يحتاج الأطفال لمعرفة ما هو مقول وما هو غير مقبول. ومهما كنت متحررًا، فلتحرص على أن تحدد السلوكيات التي يمكن التسامح معها وتحافظ عليها.
أظهر لهم أنك تحبهم: الفكرة الأولى
الآباء، على وجه الخصوص، يجدون صعوبة في ضم ومعانقة وتقبيل أطفالهم. على الرغم من ذلك، فالأطفال يحتاجون للراحة البدنية والنفسية من جانب الوالدين. دع الأطفال يروا أنكما متحابان كزوجين أيضًا.
الموضوع التالي
