كيف تجعل حياتك أكثر راحة
نَمْ مبكرًا: الفكرة العاشرة
انتهِ من مشاغلك واخلد للفراش مبكرًا مع كتاب ممتع، ونم واحلم – واترك تلك المهام المنزلية المملة حتى صباح الغد.
استرخ في حوض الاستحمام: الفكرة التاسعة
أضف إلى الماء مادة عطرية، وأشعل بعض الشموع، وأغلق الهاتف، وابق في الماء لساعة مسترخيًا. يمكنك القيام بهذا مع شريك حياتك إذا اتسع المكان لكما معًا.
اكتب الخطابات: الفكرة الثامنة
تجنب البريد الإلكتروني وما شابهه بين الحين والآخر، واشتر نوعًا لطيفًا من الورق والأقلام واكتب رسائل إلى صديق، واحتفظ بالردود لتقرأها مرة أخرى.
ازرع أعشابًا: الفكرة السابعة
إذا كان إطار نافذتك الخارجي معرضًا للشمس، فالأعشاب هي كل ما تحتاج إليه للوقاية منها. وتعطى هذه الأعشاب لوجباتك التي تطهوها نكهة، بل وحتى تلك الوجبات الجاهزة التي ما عليك إلا وضعها بفرن المايكروويف بعد إخراجها من المجمد! إن الأعشاب الطازجة تنبت بسهولة، وتعطي طعامك مذاقًا من البحر المتوسط.
نظف سيارتك: الفكرة السادسة
بتكلفة أقل من تكلفة ملء سيارتك بالوقود، يمكنك أن تنظف سيارتك من الخارج والداخل؛ لأن ذلك يكاد يكون مثل امتلاك سيارة جديدة تمامًا.
ابدأ بالموسيقى: الفكرة الخامسة
كثيرًا ما نقوم بشراء إسطوانات الموسيقى أو نقوم بتحميلها من شبكة المعلومات، ولكن لِمَ لا نستمع إلى الموسيقى بدرجة أكبر ونبدأ اليوم بداية متميزة معها؟ وفي المقابل، إذا كنت ممن يديرون الراديو أو التلفاز بصورة مستمرة فلتجرب أن تعيش يومك بدونهما، وانظر كيف سيكون هذا الاختلاف.
عصير برتقال طازج: الفكرة الرابعة
أعصر برتقالة وأعد لنفسك إفطارًا متميزًا ليوم واحد أسبوعيًا على الأقل. وعلى سبيل التغيير أعد قهوتك من بن طازج، فعملية الإعداد نفسها يمكنها أن تكون ممتعة بقدر متعة تناول الإفطار نفسه.
تسوق على الإنترنت: الفكرة الثالثة
وفر وقتك ووقود سيارتك والمشاحنات الأسبوعية التي تحدث في المتاجر الكبرى، واطلب بقالتك واحتياجاتك من خلال شبكة المعلومات. حتى مع احتساب قيمة التوصيل للمنزل سوف يكون هذا أرخص من قيادتك سيارتك إلى المتجر. استغل الوقت الذي وفرته واقضه في عمل شيء أكثر إمتاعًا.
المناشف كثيرة الزغب الناعم: الفكرة الثانية
استغن عن تلك المناشف التي صارت رثة ومنحولة الوبر، وادخل إلى حمامك كل صباح ومعك منشفة كبيرة ذات زغب ناعم ووافر. فلتبدأ اليوم بشعور طيب حقيقي.
استيقظ متأخرًا: الفكرة الأولى
فلتبق في فراشك لفترة أطول على الأقل مرة أسبوعيًا. لذا، فكر في تغيير عدد ساعات عملك على سبيل كسر الروتين، لأنه يمكن لتغيير روتينك المعتاد أن يجعلك تشعر بأنك ممسك بزمام حياتك، وأنك لست أسيرًا لحركة عقارب الساعة.