كيف تجعل أهدافك سهلة للتحقيق
ليكن تفكيرك إيجابيًّ: الفكرة العاشرة
ردد على نفسك طوال الوقت أن الأمر ممكن وأنه سيكون كما تريد له أن يكون. إذا تركت الشكوك تنمو في عقلك فسوف يبدو الأمر أكبر من طاقتك.
الأسوة: الفكرة التاسعة
قد تبدو هذه كلمة صعبة، ولكن عندما نستخدمها كثيرًا لن تكون غريبة أو غامضة. وكل ما تعنيه أن تضع نصب عينيك شخصًا يسير على نفس دربك ويتقدمك فيه كأنه مرشد، وأن تقيس تقدمك على الدرب باقترابك منه أو ابتعادك عنه.
انظر للوراء: الفكرة الثامنة
من السهولة بمكان أن تركز على المقصد الذي تسعى نحوه، ولكن بالقدر نفسه من الأهمية ألا تنسى الشوط الكبير الذي قطعته بالفعل – من وقت لآخر توقف وقفة صغيرة وتأمل ماذا أنجزت حتى الآن.
ضع علامات على الطريق: الفكرة السابعة
ضع علامة على كل مرحلة أو خطوة كبيرة تقطعها على الطريق بمكافأة صغيرة لنفسك؛ فمن المهم أن تعترف بأي إنجاز مهم وأن تحتفل به.
ليكن لك مرشد ناصح: الفكرة السادسة
كأن يكون فردًا من الأسرة أو صديقًا أو زميلًا بالعمل. اعثر على شخص على استعداد لأن ينصت ويقدم التشجيع والدعم لك.
كن واقعيً: الفكرة الخامسة
قد تراودك خيالات حول زيارتك للقمر، ولكن زيارة عجائب الدنيا السبع أكثر سهولة من رحلة للقمر. ومع ذلك، ومرة أخرى، قد تتحلى بالمهارات حقًّا، وبالشباب والطاقة لتتدرب وتدرس حتى تصبح رائد فضاء.
حدد إيقاع تقدمك: الفكرة الرابعة
لا تقنع إلا بالأهداف الكبيرة، ولكن تأكد أن تترك الوقت الكافي لهذه الرحلة. أكثر الناس يتوقفون عن المحاولة لأنهم يحاولون الركض بسرعة لإنهاء الرحلة أسرع. لست بحاجة للسرعة، ولكن إلى الاستمرارية والمثابرة.
ليكن لديك أبطالك: الفكرة الثالثة
ادرس حياة الأشخاص الذين أحرزوا نجاحًا فيما تريد القيام به، وافهم كيف حققوا هذا، ولتدرك أنهم غالبًا ما كافحوا لسنوات قبل تحقيق الشهرة والثروة.
اكتب تلك الخطوات: الفكرة الثانية
إن مجرد وضع خططك على الورق يجعلها أكثر صلابة في عقلك
الخطوات الصغيرة: الفكرة الأولى
لا أحد يصعد سلمًا بخطوة واحدة فقط، والأمر نفسه يصدق على عملية تحسين الذات وتطويرها. قسم أي تغيير تود القيام به إلى خطوات صغيرة يمكن اتخاذ خطوة منها في كل مرة.