كيف تتغلب على عثرة الكاتب
المرحلة الأولى
اسأل نفسك حول الدافع وراء كتابة هذا التقرير، أو الخطاب، أو الفصل.
المرحلة الثانية
ما الذي تريد أن تحث القارئ على فعله أو التفكير فيه بعد أن يطلع على عملك؟
المرحلة الثالثة
بمجرد أن تجيب عن هذا السؤال، اعلم أنك عثرت على افتتاحيتك.
المرحلة الرابعة
تصفح فقرات مجلة، أو جريدة، أو كتاب ما بحثًا عن نصيحة أدبية ملهمة.
المرحلة الخامسة
كرس نصف ساعة يوميًا للكتابة كوسيلة لتخفيف عامل الخوف الإجمالي.
المرحلة السادسة
اكتب المسودات الأولى بحرية وسرعة دون اعتناء بعلامات الترقيم، أو الهجاء، أو الأناقة، أو قواعد النحو.
المرحلة السابعة
قم بعمل لوحة لتسلسل الأفكار. وبينما تخطر لك الأفكار، دونها على بطاقات والصقها على الحائط.
المرحلة الثامنة
وبينما تتبدى لك العلاقات بين البطاقات، بدل مواضعها بحسب درجة الصلة بينها.
المرحلة التاسعة
وبمجرد أن يتجلى شكل مدخلك للموضوع، اشرع في الكتابة.
المرحلة العاشرة
تحدث عن مشروعك إلى أحد الأصدقاء، فكلما تحدثت عنه، زاد اتساق الأفكار في عقلك في نمط واضح.
المرحلة الحادية عشر
ضع أدوات الاستفهام “من”، و”ماذا”، و”أين”، و”متى”، و”لماذا”، و”كيف” أسفل الهامش الأيسر من الصفحة.
المرحلة الثانية عشر
دون إجاباتك عن هذه الأسئلة، ثم قم بإعادة ترتيبها في شكل مخطط تمهيدي يمكنك العمل بناء عليه.
المرحلة الثالثة عشر
لا تحاول أن تضع المقدمة قبل أن تنتهي من كتابة العمل بأكمله.
المرحلة الرابعة عشر
اكتب الخاتمة أولًا؛ ثم شق طريقك حتى تنتهي إليها.