كيف تتعامل مع انتهاء العلاقات بأفضل شكل ممكن
لست وحدك: الفكرة العاشرة
ليس هناك إلا قلة قليلة من الأشخاص الذين لم يمروا بتجربة إنهاء علاقة أو صداقة؛ مما يعني أن الآخرين سيعرفون ما يعنيه هذا، وهكذا تعرف أنت أنك لست وحدك، ولا بد من أن تنشد بعض العزاء والسلوان من أشخاص تثق بهم ويكونون قد مروا بالتجربة نفسها.
أعد قائمة: الفكرة التاسعة
أعد قائمة بجميع الأمور الطيبة والجميلة التي قمتا بها معًا، والتي لم تكن لتحدث لولا وجودكما معًا -احتف بما كان طيبًا في هذه العلاقة.
خذ راحة: الفكرة الثامنة
أحيانًا يكون من المفيد أن تسافر ليوم أو اثنين من أجل أن تتأمل في أمر هذه العلاقة، وما إذا كانت هناك دروس يتوجب عليك تعلمها من أجل المستقبل.
انس الأمر واطمئن وامض قدمًا: الفكرة السابعة
سيكون عليك أحيانًا أن تتقبل ما لا مناص منه. وكلما أسرعت بالإقرار بأن الأمر قد انتهى استطعت أن ترأب هذه الفجوة في وقت أسرع.
لا تغير أشياء أخرى أكثر من اللازم: الفكرة السادسة
إذا خسرت صداقة من تلعب معه الإسكواش كل أربعاء، فقد صارت أمسيات الأربعاء لديك فارغة، لكن لا تنزعج وتفكر بالتوقف عن الخروج في المساءات الأخرى كذلك، بل ضع الأمور في منظورها الصحيح.
كن عمليًّا:الفكرة الخامسة
إذا كانت العلاقة التي انتهت هي علاقة زواج، فحاول أن تفصل بين أزمتك العاطفية والجوانب العملية، ولا تجعل من تقسيم الممتلكات المشتركة والنفقات أشبه بالانتقام.
اخرج وتجول: الفكرة الرابعة
لا تمكث مكتئبًا بالبيت، فلديك أصدقاء آخرون، أليس كذلك؟ اقض معهم بعض الوقت، ولكن لا تثقل كواهلهم بالحديث عن أزماتك.
لا تلق باللوم على نفسك: الفكرة الثالثة
ما حدث قد حدث ولا يمكنك أن تعيد عقارب الساعة للوراء. لذلك، ركز على مستقبلك وليس على ما مضى وانقضى.
افهم السبب: الفكرة الثانية
إن كنت تعلم الأسباب الحقيقية وراء الانفصال، فسيمكنك أن تتعامل مع ذلك على نحو أفضل، حتى عندما يقوم بعض المعارف بالتجهم في وجهك، فسوف يكون هذا مؤلمًا، فقط إن لم تكن أنت السبب.
جرب مواصلة الحديث: الفكرة الأولى
إذا كانت هناك مشكلة يجب حلها فمن الأسهل مواصلة الحديث بشأنها. ومع ذلك، فبمجرد أن تتم تسوية أية أمور ذات شأن، دع الطرف الآخر يمضي في طريقه، فإنه مثلك: يحتاج لأن يعيش حياته الخاصة.