كيف تتجاوز العقبات في الحياة
انظر حولك: الفكرة العاشرة
هناك احتمالات في أن يكون شخص آخر قد تعرض لتلك العقبة من قبلك. لذا، اسأل هنا وهناك أو تفقد شبكة المعلومات بحثًا عن حلول ممكنة.
تعلم دروسك من الأخطاء مبكرًا: الفكرة التاسعة
هناك الكثير مما يمكن قوله بشأن ارتكاب الأخطاء. عندما تكون شابًا صغيرًا، عندئذ تكون لديك على الأقل الفرصة للتعافي، أما ارتكاب الأخطاء في وقت متأخر من حياتنا فيمكنه أن يكون أصعب بكثير.
ابحث عن الإيجابيات: الفكرة الثامنة
ما نحن إلا خبراتنا وتجاربنا، وحتى الخبرات السيئة تحمل بداخلها قيمة ما، حتى ولو كانت تلك القيمة، ببساطة، درسًا قاسيًا لن يكون عليك أن تتعلمه مرة أخرى.
خذ وقتك: الفكرة السابعة
يقال إن المرء يمكنه أن يتكيف تقريبًا مع أي تغير هائل أو مأساة كبرى في غضون ستة أشهر تقريبًا. عندما تصطدم حياتك بواحد من تلك الأمور الرهيبة، فلا تتخذ العديد من القرارات المتسرعة.
خذ طريقًا جانبيًا: الفكرة السادسة
أحيانًا ما لا يمكن تجاوز العقبة بكل بساطة. لذا، فلتقر بذلك عندما ترى طريقك مسدودًا تمامًا، وابحث عن مسار بديل. وإذا كانت الرحلة تستحق القيام بها، فسوف تجد ذلك المسار البديل.
انس وسامح: الفكرة الخامسة
يحمل بعض الناس الأحقاد والضغائن على مدى سنوات عمرهم. لذا، لا تحمل تلك الندوب للأبد، واصفح واغفر، وانس ودع الجروح تندمل حتى يختفي كل أثر لها.
كن مستعدًا: الفكرة الرابعة
بما أننا نؤمِّن على منازلنا وسياراتنا، فلم لا تحمي طموحاتك أيضًا. احرص دائمًا على أن تمتلك خططًا احتياطية على سبيل الاستعداد للاحتمالات السيئة.
اسبح عكس التيار: الفكرة الثالثة
لا تكتف بالسباحة مع التيار بكل بساطة؛ فعندما يستسلم الآخرون يجرفهم التيار. فلتواصل أنت شق سبيلك عكس التيار، وتذكر أن السمك الميت فقط هو ما يسبح مع التيار!
اعترف بأخطائك: الفكرة الثانية
إذا كنت سببًا في العقبة فلتعترف بهذه الحقيقة، ولتبحث عن حل، وامض قدمًا للأمام، ولا تستمر في معاقبة نفسك؛ فما من بشر معصوم من الخطأ.
لا تستسلم: الفكرة الأولى
فالأمور الصعبة ليس من السهل تحقيقها، وعليك أن تتوقع العقبات وتكون مستعدًا لتجد طريقك عبرها أو حولها.