آلية الحصولِ على أفضلِ النتائج

اتركِ الأمرَ لعقلِكَ الباطن، لأنه الوحيدُ الذي يعرفُ أكثرَ الحُلول فعّاليّة. أَبْعِدْ مَهَاراتِكَ العقليةَ عن حلِّ المُشكلات، عندما تتضاربُ رغبتُكَ مع الأفكار التي تتخيلُها، لأنّ الكِفّةَ الراجِحَة، ستكون حتمًا لصالحِ الخيال، لذلك استخدم الخيالَ ولا تستخدم قوةَ الإرادة، وكرر الإيماءاتِ البسيطةِ الفِطريةِ، لأنها قادرة على فِعلِ المُعجزات، وتشكيل حياتِكَ بالطريقةِ التي تتمناها. ومن أفضلِ الأوقاتِ التي تستطيعُ فيها استعمالَ التخيُّل، هي أوقاتُ ما قبلَ النوم؛ حيث يكونُ عقلُكَ الباطنُ في أقصى حالاتِ التحَكُّمِ والسيطرة، عندها يُمكنُكَ أن تترُك لعنانِكَ الخيال للتفكيرِ، في كلِ ما هو جيدٌ ومُهِمٌ ومُفيدٌ بالنسبة إليك.

 الحل: 📚📚📚 مكتبة ضخمة جدا 

من الكتب المبسطة والمضغوطة على هاتفك مع تطبيق أخضر

تطبيق أخضر يوفر لك آلاف ملخصات الكتب العربية والعالمية بطريقة مقروءة ومسموعة في أكثر من ١٦ قسم في كافة مجالات الحياة 

حمله الآن 😎

جوجل بلاي -- أبل ستور

اطمئن وكُن واثقًا بأن مُشكلتَك، قد تمّ حلُّهَا؛ لأنّ أحدَ أكبرِ أسبابِ عدمِ تحقيقِ رَغَبَاتِنَا، هو الترددُ والتشكيكُ بتحقيقها، لذلك عليك أن تُمَرِرَ فكرةَ الصحةِ والنجاحِ والسعادةِ لعقلِكَ الباطن، ومن ثم استرخِ واستسلم وواجِهِ الأحداثَ التي تُقابِلُكَ بقلبٍ مَليءٍ باليقين، بأنّ المشكلةَ ستُحل، بذلك ستجعلُ العقلَ الباطِنَ يأخذُ تلك القناعة، ويُسخِّرُ كلَّ الظروفِ لتحقيقها، بينما الإكراهُ والإجبارُ والمجهودُ الشاقُ في التفكير، يؤدي إلى التوترِ والخوفِ وعدمِ الوصولِ لأهدافِكَ في النِهاية.

​ : bold; background-color: #ddd; } .rTableBody { display: table-row-group; }

يقودنا الكاتب الأيرلندي “جوزيف ميرفي” بكتابه “قوة عقلك الباطن”، في رحلة مثيرة إلى أعماقك؛ ليكشفَ لك أسرارًا وقُدْراتٍ عظيمةً مَوجودة فيك، ويُسلطُ الضوءَ على إمكانياتِكَ الكامنة، التي هي وسيلتُكَ الأقوى؛ لتبدأ طريقَ النجاح، وتتحررَ من مخاوفِك، حتى تصلَ لأهدافِك.

Joseph Murphy

جوزيف ميرفي، كاتب أيرلندي أمريكي، يُعد من أكثر كتّاب التنمية البشرية المقروئين حول العالم.

روّج ميرفي “لحركة الفكر الجديد”، التي ظهرت في أواخر القرن التاسعَ عشر، وهي حركة لاهوتية مسيحيّة، تدافع عن فكرة أن الذكاء اللا مُتناهي أو الحكمة المطلقة، موجوة في كلّ مكان، وأن هذه الحكمة هي قوّة تسعى إلى الخير، وأنّ كلّ داءٍ يبتدئ أوّلا في العقل، وأنّ بالإمكان شفاؤه باعتماد “تفكير صحيح”.