إن أحد أهم الأمور في العمليات الإدارية والإنتاجية التنظيمُ، فهو ليس مجرد آلة لإصدار القرارات، ولكنه طريقة لتعبئة القدرات الابتكارية بواسطة فرق عمل متماسكة ومناخ تنظيمي صحي وتدريب لكل المستويات التنظيمية واتصالات مفتوحة في كل الاتجاهات، ومن دون التنظيم يصبح …
مقالات أفكار الكتب من أخضر.
يعبر عامل الإمداد عن حسن إدارة المواد، وتحقق الشركات الناجحة فروقًا جوهرية في هذا المجال، وقد سجلت الشركات الناجحة أرقامًا قياسية في بعض الأبعاد التي تطور من عوامل الإمداد ومنها: التسليم في أوقات قصيرة، فقد تحتاج الشركات الناجحة إلى 8 …
تؤدي إدارة التطوير دورًا رئيسًا في خلق منتجات تتفق واحتياجات السوق ورغبة العملاء دون أن تزيد في المواصفات والأجزاء، ويساعد التنظيم على تسهيل أنشطة تدفق الأداء في خطوط الإنتاج المختلفة.
يشير هذا العامل إلى أن الشركات الناجحة لا تفضل التصنيع الداخلي لأجزاء المنتج إلا إذا كانت تمتلك ميزة تنافسية، وإلا فإنها تلجأ لعدد قليل من الموردين الخارجيين، ويعدُّ التكامل الرأسي من عوامل نجاح المنظمات وأحد الأسلحة التنافسية، ولكن مستوى التكامل …
افترضت الدراسة التي أجرتها مؤسسة ماكنزي الاستشارية العالمية أن الشركات الناجحة أكثر بساطة وأقل تعقيدًا من الشركات الأقل نجاحًا، إذ يعني النجاح هنا استغلال كل الفرص الممكنة لمعالجة التعقيد وصولًا إلى البساطة بوصفها سلاحًا تنافسيًّا.
لا تبنِ أكثرَ من عادةٍ في الوقتِ نفسِه
تختلفُ مدةُ اكتسابِ العاداتِ من شخص لآخر. فهناك من يحتاجُ لقوةِ إرادةٍ عَالية، وهناك من لا يحتاج، كما أن هناك من يُحبَطُ سريعًا عندما يمرُ الوقتُ المُحدد ولم يكتسبِ العادة، وهناك من لا يتأثرُ بالوقتِ بنفس الكيفية.
شخصياتُنَا تُحددُهَا الأفعالُ التي نُمارِسُها بشكلٍ مُتكرر؛ وبالتالي التفوقُ والنجاحُ ليس حدثًا عارض، لكنه عادة، وهذا مايدعونا لطرح سؤالٍ آخر، ألا وهو، لماذا تتحولُ بعضُ السُلوكياتِ إلى عادات؟ وماهي مكوناتُ وعناصرُ أيِ عادة؟
قد يعتقدُ البعضُ بأن أفضلَ طريقةٍ لتغييرِ عادةٍ سيئة، هي الإقلاعُ عنها، ولكن تلك الطريقةُ لا تنجحُ دائمًا، وسرعان ما سينتكِسُ المرءُ لعاداتِهِ الأصلية.
إنّ العاداتِ لا يمكن إلغاؤها، ولكن يمكن استبدالُ العادةِ السيئةِ نفسِها، بعادةٍ إيجابية، من خلالِ استبدالِ الروتينِ السلبي، بآخرَ إيجابي، مع الحفاظِ على الدليلِ والمُكافأة .
في معهد التكنولوجيا والبحثِ بكِمْبرِيِدْج، قام علماءُ بتجرِبةٍ على الفئران؛ لمعرفة كيفَ تتشكلُ العادة، ولماذا يقومُ بها الدِماغ، وذلك بملاحظةِ نَشاطِ عقلِ فِئْرَانِ التجارِبِ، أثناءَ قيامِهِم برُوتِينٍ معين.
إن اتخاذك لهواية جديدة تقضي بها وقت فراغك يمكنه أن يكون برهانًا على أنك تحظى بمساحة أكبر في حياتك من أجل استكشاف أشياء جديدة.
يحبُ الناسُ سردَ القِصصِ والحِكايات، خصوصًا تلك التي تنطوي على حِكَم وأخلاق وتحذيرات.
يُحِبُ الناسُ نقلَ المعلوماتِ التي يجدونها مفيدةً وعملية، كما يحبون مُساعدةَ غيرهِم، لذا علينا أن نُرِيِهم أنَّ مُنتَجَنَا أو فكرتَنا، تُوفِّرُ الوقتَ والمالَ وتُحسِّنُ الصحةَ، وتَحمِلُ المَنْفَعَة والفائدةَ لهم. يجبُ أيضًا أن تُصمَّمَ الرسالةُ بشكلٍ مُتميزٍ وفريد، لأنّ هناك آلافُ …
"القِرد يرى، القِرد يفعل”
التسويقُ التقليديُ مرتبطٌ بالمعلومات البحتة، وهي طريقةٌ لا تُحفِّزُ الناسَ على المشاركة. العواطفُ هي ما يَربِطُ ويقوي العَلاقةَ بين عَلامتِكَ التِجارية وعُملائِك.
هل لاحظتَ من قبل أنَّ أغلبيةَ الأعمالِ اليومية، هي تصرفاتٌ تُجرى بطريقةٍ تلقائية؟ على سبيل المثال، لا أحد يُفكِرُ قبل أن يقومَ بالمضغ، بل نحن نقومُ بذلك ببساطة.
ما الذى يجعلُ الناسَ يتحدثون عن فكرةٍ أو مُنتَجٍ مُعين؟
إن لم تجد أيًا من تلك البنود جذابًا لك، فربما عليك أن تكتشف كيف يمكنك تقليل نفقاتك.
لا ترزح تحت وطأة الشعور بتأنيب الضمير حيال من رحل من الأصدقاء،
أولًا، تأكد من أن لديك منتجًا جيدًا يستحق التسويق. وكن بارعًا فيما تقوم به.
لمجرد وجود الكثير من الدعايات تتحدث عن منتج منافس لا يعني أن هذا المنتج سيصبح تلقائيًا من رواد في السوق.
إن النجاح يمكن أن يؤدي إلى الغطرسة. والغطرسة يمكن أن تؤدي إلى تراجع الشركة الأكثر نجاحًا.
الزبائن يحبون الاختيار. على الرغم من أن هذه الحقيقة قد تجعل توسيع خط منتجات شركتك قرارًا بديهيًا، إلا أنك لو فعلتها قد تخسر من حصتك السوقية، ولكن كيف؟