يشير الغزالي إلى أن هناك من يؤمن بالله عن تقليد، ما أعمل فكرًا وأدار بصرًا، فما فعله بعض المسلمين في الإسلام أنهم فرَّغوا قيمته، وغاصوا في مناقشة مسائل فرعية وتجنَّبوا قضايا الأُمَّة، فالمؤمنون المقلدون، والمصلون الذاهلون، ينفعلون ولا يفعلون، ويقادون …