
المسؤول الأول عن كل ما يحيط بأزمة المعنى ونتائجه وآثاره هي الحداثة وما بعدها، فقد علت بقيم العقلانية والفردانية والحرية إلى مستوى التقديس بدلًا من الإله، وإذا نظرنا إلى مراحل ذلك الاستبدال فسنجد أنه بدأ مع المسيحية في أوروبا متمثلة …
أفكار من كتب علم النفس