
يصبح الشريك من مسببات السعادة للآخر إذا أمكنه معرفته والاطلاع على نقاط ضعفه والعلاج الفعّال لها فيصبح خبيرًا به، ومن ثم يمكنه إصلاح الأضرار والمشكلات بسرعة والتعامل مع ما يحدث من تغيرات في الأمزجة والمشاعر، ومع ما يصدره شريكه من …
أفكار من كتب التواصل والعلاقات العاطفية