ينطلق علم النفس من مُسلَّمات أولها أن موضوعاته قابلة للتفسير، فيهدف إلى قانون يصف بدقة العلاقة بين ظاهرة ما والشروط المحددة لها مثل دراسة الشروط التي تجعل الإنسان مبدعًا، والمُسلَّمة الثانية هي أسلوب المعرفة، فيستعمل منهجين أساسيين في ملاحظة تصرفات …