إن الشرك بالله على نوعين: شرك جلي ظاهر، وشرك خفي مستتر، والشرك الجلي هو الاعتقاد في آخر مع الله بالنفع أو الضر، وهو أمر خطير، يقول تعالى: ﴿وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ …