في داخل كل مؤسسة يوجد تنظيم رسمي وهيكل إداري ظاهري وآخر غير رسمي، والتنظيم غير الرسمي أكثر أهمية لما يملكه من قدرة على رسم الصورة العامة عن المنظمة، فهو التنظيم الحقيقي للمؤسسة الذي تظهر فيه قوة الموظفين وضعفهم، وكذلك فهو …
يوضح روبرت كيلي أن القيادة في أذهان النجوم لا تعني الذي هو القدرة على التحكم في اتجاه سير العمل بما تفرضه من آراء ووجهات نظر يجب أن يُعمل بها، وليس هذا ما يصنع منهم نجومًا داخل العمل، إنما تعني عند …
من المفاهيم الشائعة التي ترسخت في الأذهان أن التبعية شيء يدعو للخزي، وأنها تعني السلبية في استقبال أوامر القادة والمديرين بشكل من أشكال الخضوع والانكسار والالتزام بحدود التوصيف الوظيفي دون ترك مجال للإبداع، ولكن الموظف الذي يسعى للنجومية في عمله …
يرى روبرت كيلي أن الموظف العادي يغرق دائمًا في التفاصيل الصغيرة التي تتعلق بتوصيفه الوظيفي وحسب، ويعيش داخل الشركة قائمًا بدوره الفردي وينسى أنه جزء من بنيان كبير ينتمي إليه وهو الشركة، وحتى حين يحاول الظهور كشخص يخاف على مصلحة …
قبل التسعينيات كان اعتماد الموظف الأساسي في تحصيل المعلومات التي يحتاج إليها عن الشركة على نفسه، وكان القدر الذي يحتاج إلى معرفته من الآخرين لا يتجاوز الخمسة والعشرين بالمائة، ولكن مع فيض المعلومات الذي أصبحنا نعيش فيه، فإن نسبة المعلومات …
حين تجد موظفًا نجمًا داخل العمل فاعلم أنه يُحسن إدارة ذاته جيدًا، ويتلاشى السلبية التي يتعامل بها الآخرون مع مسارهم الوظيفي، فالموظف العادي يتعامل مع كل المشروعات الجديدة وما يطلبه المديرون برضا تام، دون أن يفكر في انعكاس ما يقوم …
تعدُّ روح المبادرة أحد أهم الصفات التي تميز بين الموظفين بعضهم بعضًا، وبالرغم من أن الموظف العادي قد يخاف من تقديم المقترحات ويعدُّ أن تلك المرحلة هي آخر خطوة في ترَقِّيه الوظيفي، فإن المدير الجيد يفتش عن تلك الصفة داخل …
إذا كان هناك ما يجذب اتباهك، أو يستولي عليك حقًّا، فما رأيك في تكوين مجموعتك الخاصة منه؟ إنه سبب وجيه للغاية للذهاب إلى أسواق الأشياء المستعملة أو المزادات – والأهم من ذلك أنك لو سئمت من مجموعتك تلك يمكنك في …
لا تكن مرتبطًا أكثر من اللازم بالتفاصيل الصغيرة والعمل بداخل مشروعك، بحيث لا تجد وقتًا لتعمل عليه وعلى تطويره وتخطيطه. اتخذ خطوات للوراء لتنظر من مسافة كافية، واكتشف ما الذي تقوم به وسجل كل شيء.
التسويقُ التقليديُ مرتبطٌ بالمعلومات البحتة، وهي طريقةٌ لا تُحفِّزُ الناسَ على المشاركة. العواطفُ هي ما يَربِطُ ويقوي العَلاقةَ بين عَلامتِكَ التِجارية وعُملائِك.
هل لاحظتَ من قبل أنَّ أغلبيةَ الأعمالِ اليومية، هي تصرفاتٌ تُجرى بطريقةٍ تلقائية؟ على سبيل المثال، لا أحد يُفكِرُ قبل أن يقومَ بالمضغ، بل نحن نقومُ بذلك ببساطة.
لم لا تحرص على أن يكون عندك دائمًا بعض الزهور النضرة؟ قد تضعها على منضدة أو حتى إلى جانب فرائك. لا ترهق نفسك بجلب باقات ضخمة من الزهور؛ حيث تكفي بعض الفروع القليلة المنفردة عند وضعها في مزهرية للوصول للتأثير …
ابحث عن الأشياء التي تباع بأسعار زهيدة في المتاجر الخيرية وفي المواقع الإلكترونية للمزادات؛ فإن كل ما تحتاج إليه تقريبًا يمكن شراؤه من سوق المستعمل – لا تتردد وألق نظرة على هذه الأسواق.
تتركزُ الأعمالُ الجديدةُ بشكلٍ طبيعيٍ على العملاء الحاليين. لكن النموَ الحقيقيَ يتجاوزُ هذه النقطة. للوصولِ إلى البحر المفتوح، ركِزْ على العملاء المحتملين في المستقبل. يسمحُ هذا الأمرُ للشركاتِ بالامتداد لأبعدَ من الطلب الحالي، لفتحِ المَجَالِ أمامِ كُتلةٍ جديدةٍ من العملاء، …
من الطرق التي نبرر بها كثرة نفقاتنا الزعم بمحدودية دخلنا. لذا، عليك أن تعمل على حل جانبي المشكلة في هذا الشأن، أي تقليل النفقات من ناحية، وزيادة الدخل من ناحية أخرى.