يَحُلُّ الرجالُ والنساءُ المشاكلَ بشكلٍ مُختلف. عندما تتحدثُ امرأةٌ عن مشكلة ما، فإنها تريد من الطرف الأخر الاستماعَ إليها، ولكن عندما يواجه الرجلُ مشكلةً، فهو يريد أن يجدَ حلاً ولا يريدُ تدخُلَ الآخرين.
مقالات أفكار الكتب من أخضر.
عندما تواجه النساء مشاكلَ أو مشاعرَ سيئةً، فإن ردَّ فعلهم الغريزي، هو التحدُّثُ عن هذه المشاكل. وبالمقابل يرغب الرجال فى أن يكونوا في حالة صمت وعزلة.
فاز "دانييل كانيمان" بجائزة نوبل في الاقتصاد، عن نظريةٍ تشرحُ مفهومَ "القيمةِ مُقابلَ المال". تنصُ النظريةُ على ما يلي:
أنفق وقتك بنفس الطريقة التي تنفق بها أموالك؛
كرس وقتًا للتنظيم. وضع أهداف سنوية، وأخرى شهرية، وحدد أولويات أسبوعية.
ليس كلُّ ما يحدُثُ مَنطقيًا، ولا يمكننا دائمًا تقديمَ تفسيرٍ منطقيٍ لكلِ شيء. لكن عقْلَنَا يحاولُ إنشاءَ قِصةٍ؛ لجعلِ كلِ المواقفِ أكثرَ منطقية. ومن أجلِ فَهْمِ الأشياءِ بسُهُولة، فإن عقولنا تخلقُ أوهام. هذه القصصُ المُخترعَةُ نُسَمِيها "البديهة".
عندما نواجِهُ وضعًا ما، فإن الاستجابةَ النموذجية ستتمثلُ في اختيارِ الطريقةِ الأسهل. يميلُ عقلُنا إلى اتباعِ المسار الأقلِ تعقيدًا، وسيَقبلُ التفسيرَ الأقلَ ارتباكاً.
أيضًا، هناك العديدُ من الطرقِ الآخرى التي تؤثر فيها العواطفُ على حُكْمِنَا وقرارتِنَا. الصورُ النَمَطِيّةُ والافتراضاتُ والبديهةُ هي طرقٌ شائعةٌ جدًا لذلك.
احرص على توسعة رؤيتك بما يتجاوز العمل الذي تقوم به.
تحدث إلى الأشخاص الذين يفيدون من عملك. فكلما أدركت قيمة الخدمة التي تقوم بها، سعدت أكثر بتقديمها.
إنَّ التأثيراتِ الخارجيةَ تؤثرُ بشكلٍ كبيرٍ على خَيَاراتِنَا وحكمنا على الأمور. على سبيل المثال، ربما تعتقدُ أنك حققتَ صَفْقَةً جيدةً بشرائِكَ لمنتجٍ، انخفضَ سِعْرُه من 40 دولارًا إلى 35. ومع ذلك، فلن ترى أنّ الـ 35 دولارًا صفقةً جيدة، إذا …
إنّ عقلَنَا مُهيئٌ دائمًا للتفاؤل، حتى عندما لا تكونُ هناك ضماناتٌ لتحقيقِ نتائجَ جيدة. التفاؤلُ يعطينا انطباعًا بأنّ لدينا سيطرةً كبيرةً على الموقف، وهذا قد لا يكون صحيحًا. هذا الشعورُ بالتفاؤل الوهميِ، سيعيقُ قدرتَنا العقلانيةَ على حسابِ المخاطر، وسيمنعُنَا من …
يتحكمُ في أنشطتِنا العقليةِ نظامانِ مُختلفان، النظامُ الأولُ البديهيُّ: سريعٌ ويُنتجُ ردودَ فورية، بينما النظامُ الثاني العقلاني: مُبرمجٌ للتفكيرِ والتحليلِ والتقييمِ، ومن ثَمّ الاستجابة.
كي تكونَ مبدعًا، وفّرْ طاقتَك، فبدلاً من إهدارِهَا على الحفلات، افعل شيئًا لتحسين حياتِك. اذهبْ إلى صالة الألعاب الرياضية، او اُطْبُخْ وجبةً صِحيّة، نَمْ جيدًا لتنشيطِ عقلك، اقضِ بعض الوقت مع عائلتِك، أو اصطحب كلبَك في نُزْهَةٍ على الأقدام.
اطلب العلاوة صراحة! اعلم أنك لن تحصل على علاوة بالتمني أو التلميح.
أولًا، تأكد من أن لديك منتجًا جيدًا يستحق التسويق. وكن بارعًا فيما تقوم به.
عليكَ أن تكون لطيفًا مع أصدقائك، وأن تُتْقِنَ فن تَجاهُلِ أعدائك. إذا كنت مُحاطًا بأشخاصٍ غيرِ مُلتزمين، فستتصرفُ أيضًا بهذا الشكل قريبًا. لذلك، أنت بحاجةٍ إلى أن تكون انتقائيًا بشأن الأشخاص الذين تتصلُ بهم. أَحِطْ نفسك بأشخاصٍ يُلهمونَكَ ويحفزونك. تعلم …
ترْكُ الروتين جانبًا، يمكن أن يجلبَ لك الكثيرَ من الإلهام. إذا استطعت، اتركْ منزلك من وقت لآخر، واذهبْ إلى مكانٍ مُختلف.
في بداية مشوارك المهني، التمس مساعدة رئيسك في وضع خريطة لمشوارك المهني تحدد الدروب المحتملة عبر التسلسل الوظيفي.
عامل العاملين لديك بنفس الطريقة التي تريدهم أن يعاملوا بها عملاءك.
إنَّ واحدةً من أعظمِ مخاوفِ الفنانين، هي الخوف من البقاء مجهولًا. على الرُغم من أنَّ هذا الخوفَ يُمثّلُ مصدرَ قلقٍ حقيقي، لكن يجب ألا تقلقَ بشأنه، على الأقل ليس في البداية.
من السهل الانغماسُ وقضاءُ بعضِ الوقتِ أمام الكمبيوتر. ومع ذلك، عليك أن تتذكرَ أن الكمبيوترَ المحمولَ لا يُنتِج أفكارًا.
الكثيرُ من الناس يريدون أن يعرفوا من أين يَستمدُ الفنانون أفكارهم. هذا هو واحدٌ من الأسئلة الأكثرِ شيوعًا.
هل تجلسُ لساعاتٍ أحيانًا تبحثُ عن الأفكار، سواء كنت تعملُ في الكتابةِ أو الرسمِ أو التأليفِ، وغيرها من المَجَالاتِ الابداعية؟ لستّ وحدَكَ من يُعاني، هناكَ العديدُ من الفنانين الشبابِ، لديهِم مشكلةُ "نقصِ الأفكار".