
والصلاة في حقيقتها معراج للروح نحو الله (عز وجل)، وشفاء لما في الصدور ومداد للقلب، هي ملجأ المكروب وأمنه، وباب توبة النادمين، وهي العون على كدر الحياة ونصبها، يقول الله (عز وجل): ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ …