
بعد وفاة عثمان تولَّى الحكم ابنه أورخان، الذي سار على نفس سياسة والده، فاهتم بتوطيد أركان الدولة وتولَّى الأعمال الإصلاحية والعمرانية وبنى المساجد والمعاهد العلمية وأنشأ أول جامعة عثمانية، واهتم بالجيش وأسسه تأسيسًا عصريًّا وجعله جيشًا نظاميًّا، وأضاف جيشًا عُرف …