عندما يفكرُ الناسُ في أجدادهم، يتخيلون تَطورًا خَطيًا. وَفقًا لهذه الفكرة، يتطورُ نوعُ من جنسٍ واحدٍ إلى نوعٍ آخر، مما يؤدي إلى نوعٍ ثالث، وهكذا، حتى نصلَ إلى الإنسانِ العاقل. هذا الوصفُ ليس دقيقًا بنسبة 100٪، ففي الواقع، عاشَ العديدُ …
مقالات أفكار الكتب من أخضر.
من الطرق التي نبرر بها كثرة نفقاتنا الزعم بمحدودية دخلنا. لذا، عليك أن تعمل على حل جانبي المشكلة في هذا الشأن، أي تقليل النفقات من ناحية، وزيادة الدخل من ناحية أخرى.
اشرع في وضع خطط مالية تضمن لك تقاعدًا مريحًا بداية من اليوم!
تبن أسلوبًا عمليًا مع أحفادك؛ واحرص على الارتباط بهم مبكرًا في صغرهم.
أنصت لأحبائك عندما يأتونك محملين بالمشاكل، أو الهموم، أو المخاوف.
لا تلفظ بتهديدات واهية أو تصريحات واهنة حول الأفعال التي لا تود أن يأتوها.
علم أطفالك التعبير عن الأزمات العاطفية والألم بدلًا من كبتها.
اشتر لأطفالك ألعابًا تعليمية في صغرهم.
امضِ ما لا يقل عن 15 دقيقة يوميًا في الحديث مع أطفالك؛ واكتشف ما يجري في أذهانهم.
قبل أن تتزوج، فكر مليًا وبعمق في مغزى الزواج بالنسبة لك. ما الذي يدفعك للزواج؟
تذكر أن لديك خيارات، وأن ما من أحد يصوب مسدسًا تجاه رأسك قائلًا لك إنه يجب عليك أن تعقد حياتك.
إذا كان بحثك عن وظيفة جديدة مفروضًا عليك بسبب فقدانك وظيفة سابقة، فتمهل واهدأ، وقيم الموقف، وابحث الخيارات المتاحة لك.
تفاوض للحصول على أكبر مكافأة فصل ممكنة.
تُسلطُ "نظرية المنظور" الضوءَ على الحقيقةِ المُتمثلةِ في أنه يمكننا اتخاذُ قراراتٍ مختلفةٍ، بِنَاءً على نفس الأحداث، اعتمادًا على الطريقة التي يتمُ بها عرضُ وصياغةُ الاختيارات.
احرص على أن تطلع على كتاب حول موضوع الحلقة الدراسية ومراجعة أية مواد يتيحها لك المحاضر قبل حضورك.
تعامل مع الانتظار على أنه هدية وقتية، لا على أنه مقاطعة لقدرتك الإنتاجية، واستغل هذه الهدية.
فاز "دانييل كانيمان" بجائزة نوبل في الاقتصاد، عن نظريةٍ تشرحُ مفهومَ "القيمةِ مُقابلَ المال". تنصُ النظريةُ على ما يلي:
كرس وقتًا للتنظيم. وضع أهداف سنوية، وأخرى شهرية، وحدد أولويات أسبوعية.
ليس كلُّ ما يحدُثُ مَنطقيًا، ولا يمكننا دائمًا تقديمَ تفسيرٍ منطقيٍ لكلِ شيء. لكن عقْلَنَا يحاولُ إنشاءَ قِصةٍ؛ لجعلِ كلِ المواقفِ أكثرَ منطقية. ومن أجلِ فَهْمِ الأشياءِ بسُهُولة، فإن عقولنا تخلقُ أوهام. هذه القصصُ المُخترعَةُ نُسَمِيها "البديهة".
عندما نواجِهُ وضعًا ما، فإن الاستجابةَ النموذجية ستتمثلُ في اختيارِ الطريقةِ الأسهل. يميلُ عقلُنا إلى اتباعِ المسار الأقلِ تعقيدًا، وسيَقبلُ التفسيرَ الأقلَ ارتباكاً.
أيضًا، هناك العديدُ من الطرقِ الآخرى التي تؤثر فيها العواطفُ على حُكْمِنَا وقرارتِنَا. الصورُ النَمَطِيّةُ والافتراضاتُ والبديهةُ هي طرقٌ شائعةٌ جدًا لذلك.
تحدث إلى الأشخاص الذين يفيدون من عملك. فكلما أدركت قيمة الخدمة التي تقوم بها، سعدت أكثر بتقديمها.
إنَّ التأثيراتِ الخارجيةَ تؤثرُ بشكلٍ كبيرٍ على خَيَاراتِنَا وحكمنا على الأمور. على سبيل المثال، ربما تعتقدُ أنك حققتَ صَفْقَةً جيدةً بشرائِكَ لمنتجٍ، انخفضَ سِعْرُه من 40 دولارًا إلى 35. ومع ذلك، فلن ترى أنّ الـ 35 دولارًا صفقةً جيدة، إذا …
إنّ عقلَنَا مُهيئٌ دائمًا للتفاؤل، حتى عندما لا تكونُ هناك ضماناتٌ لتحقيقِ نتائجَ جيدة. التفاؤلُ يعطينا انطباعًا بأنّ لدينا سيطرةً كبيرةً على الموقف، وهذا قد لا يكون صحيحًا. هذا الشعورُ بالتفاؤل الوهميِ، سيعيقُ قدرتَنا العقلانيةَ على حسابِ المخاطر، وسيمنعُنَا من …