
أصبح من المألوف مشهد شخصٍ يستقيظُ لتوّهِ متوجهًا مُباشرةً إلى هاتِفهِ الذكيّ مُتفقدًا الإشعارات والرسائل، والتغيرات التي حدثت في عالمهِ الصغير بين أروِقة منصات التواصل الاجتماعيّ في أثناء ساعاتِ نومِهِ، وماذا عن بقيّة اليوم؟ في الحقيقة لا فرق، الشغف نفسه …