إن العنصر الأساسي في سعادة الفرد هو طبيعة تكوينه، فمزاجه وشخصيته هما المنبع الدائم لرضاه أو سخطه، فسعادة الإنسان وشقاوته تنبع من نفسه وحدها، فحين وقوع الابتلاء من شأن المرء أن يجعله تطهيرًا ويرضى، ومن شأنه أن يجعله هلاكًا فيسخط، …
أفكار من كتب التواصل والعلاقات العاطفية