
للناس طبائع وحاجات وطموحات مختلفة تجعلهم يحتاجون إلى الحوار، لكنهم لا يتحاورون، وإنما يتجادلون، ويناظر بعضهم بعضًا. فالجدال أسهل طريق للهروب إذا لم يتوافر لنا المعرفة والصبر الكافيان، فإذا ملكْنا القدر المطلوب منهما، فإننا نكون قد بدأنا حوارًا فعالًا.