
وبعد التوقف عن تخمين سبب المشكلة ننتقل إلى السلوك الثاني وهو استشعار المشكلة، وبهذه الخطوة ستكوّن رؤية شاملة عن المشكلة تجعلك تقترب كثيرًا من حلها، وستقتحم ميدان المشكلة وتراها وتجمع بعض المعلومات والبيانات الهامة بالنسبة إليك والأسئلة التي تدور في …