
في العصور الوسطى، كان يُنظر إلى الموهبة الخارقة على أنها نزعة شيطانية، وفي بداية عصر النهضة اُعتبرت مرضًا عصبيًّا، وفي القرن التاسع عشر تأثرت الأبحاث بالداروينية وعدُّوها من أشكال الانتقاء الطبيعي، وجاء القرن العشرون فكان أنشط القرون اهتمامًا بظاهرة التفوُّق …