والأنماط غير الآمنة تخلّف وراءها مجموعة من الأزمات مثل أزمة الثقة، فهي ضرورية للعلاقات الصحية ولحل الخلافات والتعامل مع التحديات وباب للمشاركة والانفتاح، تنبع من داخلنا ومن عدم الثقة بالنفس، فالقلِق يرى الآخرين غير مضمونين ومتقلبين، واللا مكترث يرفض الثقة …