
بما أن معظم الألعاب الإلكترونية أو كلها تأتينا من الغرب النصراني، أو من الشرق الوثني، فإنها تحمل كثيرًا من الرموز العقدية والثقافة الخاصة بمطوِّريها الذين يعدُّون شريكًا غير مباشر في تربية النشء وتشكيل ثقافتهم، ويعدُّ هذا تهديدًا كبيرًا لهوية النشء …