
المرحلة الرابعة والأخيرة هي الاستثمار، فقبل أن يُطور المستخدمون روابط ذهنية تجعلهم يستخدمون المنتج بشكل تلقائي، عليهم أولًا أن يستثمروا في المنتج بوقتهم وجهدهم، وهذا الاستثمار يجعلهم يزدادون تقديرًا للمنتج لأننا نُقدر جهودنا تقديرًا مبالغًا فيه، والهدف من هذه المرحلة …