
إن إسلامية المعرفة أرادت أن تكون قوة دفع ثلاثي: للإنسان، والمعرفة، والحضارة؛ كقوة دفع للإنسان تجاه استكشاف ذاته والإيمان بقدراته، وتحقيق التوازن المطلوب لاستمرار حياته وبقائه حيًّا فاعلًا، ومنحته فرصة لتعميق الوفاق بينه وبين العالم، بعيدًا عن مقولات صراع الإنسان …