خلق الله سبحانه الكون متنوعًا مختلفًا، خلق من الجنس الواحد أصنافًا وأشكالًا؛ زينةً ومتعةً ومنفعةً للناس، وخلق من الجنس البشري الواحد أصنافًا مختلفة وألوانًا أيضًا، فتعدَّدت اللهجات وتنوَّعت الشخصيات وتباينت الأهداف والرؤى والاتجاهات، ورؤية كل واحد للكون والحياة والناس توجهه …